الصفحه ٢٩٤ :
مصيرهم إلى تغيّرهما ، لتغيّر أحوال ما قبلهما ، لو لم يقلبوهما ، قلبوهما (٤) إلى التاء ، لأنه حرف جلد ، لا
الصفحه ٣١٢ : إلى حاضر مذكّر ، والمؤنّث «تا» و «ذي».
وليست الياء في «ذي» للتأنيث ، إنما هي عين الكلمة ، والتأنيث
الصفحه ٣٢٣ : »
و «اصّلح» ، فقلب الثاني إلى لفظ الأوّل ، قال ههنا : «ازّجر» و «ازّان» ، لأنّ
الزاي لا تدغم في الدال ، لئلّا
الصفحه ٣٣٨ : . والدليل على أنّها في
حكم المنطوق بها أنها قد تظهر ؛ ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٣٥٢ : «مبيوع» ، فنقلت الضمّة من الياء إلى ما قبلها ، فسكنت الياء (١) وقبلها مضموم ، فأبدلت الضمّة كسرة لتصحّ
الصفحه ٣٧٥ :
إلى ما قبلها ، ثمّ جمع مفعلة على «مفاعل» ، إلّا أنه دخل (١). الهاء لتأنيث الجمع ، نحو : حجارة
الصفحه ٣٨٩ : إلى رؤبة
وإلى هند بنت عتبة. الكتاب ١ : ٣٨٨ و ٢ : ٢٩٩
وديوان رؤبة ص ١٨١ والخصائص ٢ : ٩٦ والانصاف ص ٢٢٢
الصفحه ٣٩٥ : الأصل عدم الحركة ، ولا يصار
إلى ما يخالفه إلّا بدليل ، مع أنّ باب «فعل» أخفّ من باب «فعل» وأكثر ، فكان
الصفحه ٤١١ : (٥) :
__________________
(١) الآية ٦٤ من سورة
مريم.
(٢) الآية ١٨٢ من
سورة آل عمران والآية ٥١ من سورة الأنفال.
س : ذلك بما كسبت
الصفحه ٤٢٤ : ذهب قوم
إلى (٢) أنّ «منذ» و «مذ» ـ على كلّ حال ـ اسمان ، فإذا رفعت ما بعدهما كانا
مبتدأين وما بعدهما
الصفحه ٤٣٥ : الحديث أنّه لمّا قرأ (٥) : (سارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) قال رجل : بخ بخ
الصفحه ٤٥٣ : حركته إلى غيره. لتحرّك ما قبله.
فإن زاد الفعل
الماضي على ثلاثة أحرف ، نحو : «استعدّ» و «اطمأنّ» ، وجب
الصفحه ٤٥٨ :
المحذوفة ، ٢٠٢ والحركة في «يقوم» و «يبيع» هي المحذوفة / نفسها ، نقلت (١) إلى ما قبلها.
وقريب منه
قراءة من
الصفحه ٤٦٦ : ء ، لما ذكرناه (١) ، وأدغمت الياء في الياء. ففي «طويته طيّا» و «شويته
شيّا» قلبت الأول إلى لفظ الثاني
الصفحه ٤٨٣ :
قوله (١) :
ضربت صدرها
إليّ ، وقالت :
يا عديّا ،
لقد وقتك الأواقي