الصفحه ١٩ : الظاهر. ومنه تصريف الرّياح ، وهو تحويلها من حال إلى حال : جنوبا ،
وشمالا ، وصبا (٢) ، ودبورا ، إلى غير
الصفحه ٩٦ : إلى ثلاثة أقسام (٢) : اختلاف اللفظين لاختلاف المعنيين ، واختلاف اللفظين
والمعنى واحد ، واتفاق اللفظين
الصفحه ١٠١ : أوسعها مخرجا ـ فأمّا قول النحويّين : إنّ الواو والياء ثقيلتان
، فبالنسبة إلى الألف ، وأما بالنسبة إلى
الصفحه ١٠٣ : .
وأمّا الميم
فمشابهة للواو ، لأنّهما من مخرج واحد ، وهو الشّفة ، وفيها غنّة تمتدّ إلى
الخيشوم. فناسبت
الصفحه ١٩٥ : ء بدل في الوقف. وذلك لأنها تثبت في الوصل ، والوصل تردّ فيه
الأشياء إلى أصولها. والوقف محلّ تغيير ؛ ألا
الصفحه ٢٢٧ :
النّسب إلى «الحيرة» : حاريّ ، وإلى «طيّىء» : طائيّ. والأشبه أن يكون قوله
(١) :
* تزوّد منّا
الصفحه ٢٥٤ :
أبدلوا الواو فيما بعد للزم أن يقولوا : ديّان ، فيعودوا إلى نحو مما هربوا
منه. مع أنّ الياء غير
الصفحه ٢٩١ : حذفت الهاء بقي الاسم على حرفين ، الثاني منهما واو ، والأول مفتوح.
فكان إبقاؤه على حاله يؤدّي إلى قلبه
الصفحه ٣٠٢ : «كلا».
وممّا يدلّ على
أنّ «كلا» ليست تثنية صناعيّة إضافتها إلى المثنّى ، في قولهم : جاني الرّجلان
الصفحه ٣١٩ : . ومن العرب من يبدل التاء إلى
ما قبلها : فيقول : اصّبر يصّبر ومصّبر ، واضّرب يضّرب فهو مضّرب. وقد قرى
الصفحه ٣٢٠ : أريد الإدغام قلب الحرف الأول إلى لفظ الثاني.
ولذلك ضعف الوجه الثاني ، لأنّ فيه قلب الثاني إلى لفظ
الصفحه ٣٤٠ : .
واعلم أنّ إعلال
نحو «عدة» و «زنة» إنما هو بنقل كسرة الفاء ، التي هي الواو إلى العين. فلمّا سكنت
الواو
الصفحه ٣٥٧ : ، ودفع الشّياع الذي ذهبوا إليه ، من تسمية أصنامهم وما يعبدونه
آلهة ، فصار لفظه «الإله». ثم حذفت الهمزة
الصفحه ٣٥٩ : » و «التي» يتعرّفان بالصّلة لا
بهما.
وإلاه «فعال» (٢) من : أله يأله / إلاهة ، أي : ١٥٩ عبد عبادة. ومعناه
الصفحه ٣٦٠ : : مؤتم به.
ويجوز أن يكون
إله من : أله يأله ، إذا تحيّر ، كأنّ العباد حاروا في عظمته وقدرته.
وقيل