الصفحه ٣٥٦ : (٤).
قال
الشارح (٥) : قد اختلف الناس في اسم «الله» ، فذهب بعضهم إلى أنه
اسم مرتجل للعلميّة ، ولا اشتقاق له
الصفحه ٣٦٨ : زيدا بكذا ، وأمره بكذا ، إلّا أنّ الحذف أكثر. وإنما جاء فيه
الأمران ، لنقصه عن (٤) مرتبة «خذ» و «كل
الصفحه ٣٩٨ :
فلمّا تعرّفن
أصواتنا
بكين ،
وفدّيننا بالأبينا
وقد قرىء (١) إله
الصفحه ٤٠٣ : ، على حدّ / ١٧٩ حذفها في «أب» و «ابن» وشبههما ،
وصارت الهمزة كالعوض عنها. ووزنه «افع» بحذف اللام. والذي
الصفحه ٤٣٤ : » ، كما أنّ «أوّناه» (١) اسم : أتألّم ، و «هيهات» اسم : بعد ، و «أفّ» اسم :
اتضجّر. وهي مبنيّة لنيابتها عن
الصفحه ٤٣٦ : أجري الوصل مجرى الوقف
ضرورة ، فلا يحمل عليه غيره ما وجد عنه مندوحة. مع أنّ «بخّ» من الأصوات التي سمّي
الصفحه ٤٣٩ :
وأمّا «سوف»
فحذف الفاء منه بعيد جدا. وإن صحّت هذه الرواية عن أحمد بن يحيى فوجهها أنّ «سوف»
حرف
الصفحه ٤٤٥ :
ويستريب (١). فنقلت الكسرة إلى ما قبل هذه الحروف ، وسكنت هي ، بعد
أن كانت متحرّكة بالكسر ، وانقلبت
الصفحه ٤٦٣ : ، لفصل الحركة بين
الحرفين.
وإنّما جعل
الانقلاب إلى الياء ، متقدّمة كانت أو متأخّرة ، لوجهين : أحدهما
الصفحه ٥٢٨ : أدّى
القياس إلى أن يكون اسم ، آخره واو قبله ضمّة ، عدل عنه بأن أبدل من الضمّة كسرة ،
ومن الواو يا
الصفحه ٥٣٠ : ثمان وسبعين وستمائة ، على يدي الفقير إلى ربه الغنيّ ، يعقوب بن علي بن
روميان ... عافاه الله وعفا عنه
الصفحه ٤٠٢ : انصرف الاسم ، كما لا ينصرف : حمزة وطلحة. وإنما
التأنيث مستفاد من نفس الصيغة ، ونقلها من بناء إلى بنا
الصفحه ٤١٤ : عنده إذا تحرّك (٢) بحركة حرف محذوف لزمت الحركة ذلك الحرف ، وإن عاد
المحذوف ؛ ألا ترى إلى قولهم : «يديان
الصفحه ٢٩٨ : يقال :
آل الحائك ، ولا آل البزّاز. بل يقال : القرّاء آل الله ، واللهمّ صلّ على محمّد
وآله.
١٣١ وقد
الصفحه ٤٤٦ : في يخاف ، ويهاب «يخوف» و «يهيب» ، نحو : يعلم.
نقلوا الضمّة من الواو في «يقول» ١٩٧ إلى القاف ، ونقلوا