الصفحه ٢٧ : إلّا أنّ الفتح
قد جاء عن الثّقة ، فلا سبيل إلى ردّه. ويؤيّد ذلك أنهم قالوا : سودد ، بمعنى
السّيادة
الصفحه ٤٣ :
أبو زيد وأبو الحسن. وقد جاء عن سيبويه : حضر يحضر. ونظيره من المعتلّ : متّ تموت
، ودمت تدوم. وكلّ ذلك
الصفحه ٤٧ : » بالضمّ ، قال سيبويه (١) : «لأنهم قد / يستثقلون «فعل» والتضعيف ، فلمّا اجتمعا
حادوا إلى غير ١٥ ذلك». وزعم
الصفحه ٥٦ : الواو إلى ما قبلها ،
فسكنت وانكسر ما قبلها ، فانقلبت الواو ياء. ومن قال : طيّحت ، وتيّهت ، كانا من
اليا
الصفحه ٥٨ : «خرج»
، وزايلته كجالسته من «جلس». وإنما نقل إلى حيّز الأفعال التي لا تستغني (١) بفاعليها ك «كان». ويدلّ
الصفحه ٦٥ : الإلحاق مطرّد مقيس ، حتّى لو اضطرّ شاعر أو ساجع إلى
مثل «ضربب» و «خرجج» لجاز له الاستعمال ، وإن لم يسمعه
الصفحه ١١٢ : به البتّة (٥).
قال الشارح (٦) : اعلم أنه لمّا مسّت الحاجة إلى معرفة الأصل
الصفحه ١١٦ : عَمَّا
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) وقال (٢) : (وَيَفْعَلُ [اللهُ]
ما يَشاءُ.) فهو أعمّ ما يعبّر به عن
الصفحه ١٦٠ : شعرها به. والجريال
: لون الذهب. والنضير : الذهب. وفي حاشية الأصل عن نسخة أخرى : «النظير».
(٢) سقط «أي
الصفحه ١٧٤ : (١) النون تناسب هذا المعنى ؛ ألا ترى أنّ النون حرف غنّيّ
خفيف ، فيه سهولة وامتداد إلى الخيشوم. فكانت حاله
الصفحه ١٧٥ : ، ولم تكن التّثنية
والجمع أزالتا عنه ما كان له بحكم الاسميّة والتمكّن ، من الحركة والتنوين ، عوّض
النون
الصفحه ٣٠٠ : إلى أنّها «فعلى» بمنزلة الذّكرى ، ١٣٢ وأصلها «كلوا» ، /
فأبدلت الواو تاء. وهي عنده اسم مفرد ، يفيد
الصفحه ٣١٣ : إلى غلامهي. ويردفها بياء ، لبيان كسرة الهاء. ومن يقول ذلك يقف على الهاء
ساكنة. ومما يدلّ على أنّ اليا
الصفحه ٣٢٩ : البغل.
والأقمر : الأبيض. وفي حاشية الأصل : «النهات : النهاق». وينزي : يحرّك.
(٢) الوفرة : الشعر
إلى
الصفحه ٣٤١ : كسرة الواو إلى العين ، لئلّا تحذف في
المصدر واو متحركة ، فيزيد الاسم على الفعل في الإعلال ، والاسم فرع