الصفحه ٣ : الجهد المتواضع إلى أبناء العربية ومحبّيها ودارسيها ، لأرجو أن يجعله
الله خالصا لوجهه الكريم ، ومصدر خير
الصفحه ٩ : من صدر الكتاب. فقام الشيخ عبد
الفتاح أبو غدّة بالحاق ذلك ، نقلا من النسخة الشنقيطية. وقد أشار إلى ذلك
الصفحه ١٠ : ٦٧٩ ، ونص الناسخ على ذلك
في الصفحة الأخيرة ، كما أشار إليه في مواطن متفرقة من النسخة.
أضف إلى هذا أن
الصفحه ٢٤ : ، إلى الضمّ الذي هو أثقل
منه.
واعلم أنّ
الثلاثيّ أعدل الأبنية (٢) ، إذ كان : حرف (٣) يبتدأ به لا يكون
الصفحه ٣٧ :
قال الشارح (١) : قد أشار صاحب الكتاب إلى طرف من التصريف ، وأراك دور
الأصل في فروعه المختلفة
الصفحه ٥١ : الواو فقد تستثقل بالنسبة إلى الألف.
__________________
(١) في حاشية الأصل :
«أي : صار وضيئا ، ومعناه
الصفحه ٥٣ : : يقول ، ويعود. فنقلوا الضمّ إلى
الفاء ، على ما سيأتي في موضعه. و «يفعل» بالضمّ لا يكون من «فعل» على ما
الصفحه ٦١ : .
وأما «فعل» فقد
قالوا : قضو الرّجل ، ورمو ، إذا حذق القضاء ، وأجاد الرّمي. وهو من الياء ؛ ألا
ترى إلى
الصفحه ٦٢ : «يقول» و «يشدّ» ونحوهما من المضاعف والمعتلّ العين ، فالحركة فيه
عارضة ، لأنها منقولة من العين إلى الفا
الصفحه ٦٨ : خمسة معان :
منها أن يجيء
لنقل غير المتعدّي إلى المتعدّي ، وهو الغالب على هذا البناء. ومعنى ذلك أن
الصفحه ٧٣ : شئت رفعته ونصبت الآخر. ويجوز أن يكون متعدّيا إلى مفعول ثان ،
غير الذي يفعل بك مثل فعلك ، نحو : عاطيت
الصفحه ٨٤ : حركاته وسكناته وعدد حروفه. وقد يقصر
«افعالّ» لطوله ، فيرجع إلى «افعلّ». قال سيبويه (٣) : وليس شيء يقال
الصفحه ٨٥ :
وقد تأتي
الألوان على «فعل». قالوا : أدم يأدم ، وشهب يشهب ، وقهب يقهب ، وهو سواد يضرب إلى
حمرة
الصفحه ٨٩ : : دحرجته فتدحرج ، وكردسته فتكردس.
وتصرّفه
بالزيادة إلى بناءين :
أحدهما «افعنلل» نحو : احرنجم
الصفحه ٩٥ : ، كمعنى : المضيّ ، والحال والاستقبال ، والفاعليّة ، والمفعوليّة ،
وغيرها ، وكانت الحاجة إلى الدّلالة على