الصفحه ١٥٣ : ء.
(٨) النهاية واللسان
والتاج (معد) والمنصف ١ : ١٢٩. ورفعه الطبراني في المعجم عن أبي حدرد الأسلمي عن
النبي
الصفحه ١٦٤ : : الخروج عن الشيء. يقال : سيف دلوق ، إذا كان سريع الخروج عن
الغمد. ويقال : ضربه فاندلقت أقتاب (٢) بطنه ، أي
الصفحه ٢٤٢ :
مخرجها ، ولزومها المدّ. فجرت ، لذلك ، مجرى المدّة المشبعة عن حركة ما
قبلها. فلذلك لم يجز أن تخالف
الصفحه ٢٤٤ : ياء ، مع سكونها وانكسار ما قبلها ، لتحصّنها بالإدغام ، وخروجها عن شبه
الألف ، إذ الألف لا تدغم ولا
الصفحه ٣٣١ : المحيط ٥ : ٢٧٩. وفي
حاشية الأصل : «فكما اجتزىء بالكسرة عن الياء في يا
أبت ، ويا غلام ، كذلك اجتزى
الصفحه ٣٣٣ :
فصل الحذف
قال صاحب
الكتاب : الحذف في كلام العرب على ضربين :
أحدهما عن علّة
، فهو مقيس ما وجدت
الصفحه ٣٤٨ : ـ (٤) فبذلك فلتفرحوا ، ونحو ما روي عنه في كلام له ، في بعض
غزواته : (٥) «لتأخذوا مصافّكم».
ثمّ حذفت حرف
الصفحه ٣٦٧ : أدر ، ولا أبل. لم نجد الحذف ههنا يغلب الأصل (٣) ، فجازا جميعا.
وأما ما نقص عن
مرتبة الأصل فنحو قوله
الصفحه ٣٧٤ : الفعل ، وجرى مجرى الإعلال. قال سيبويه (٣) : «وسألته ـ يعني الخليل ـ عن (٤) : سؤته سوائية. فقال : هي
الصفحه ٣٨٨ : . وحسّن حذفها
أنّ هذه الألف لمّا كانت منقلبة عن ياء الإضافة ، وتلك الياء قد كان يجوز حذفها ،
أجريت الألف
الصفحه ٤٣٧ : ء ، كما تقول
العامّة ـ وأف ، خفيفة. وحكى البغداديّون فيما رويناه عن (٤) أحمد بن يحيى : «سو أفعل» ، يريدون
الصفحه ٤٤١ : الشيء ، إذا / قطعته عرضا. كأنّ الاكتفاء اعترض ، فقطع عن الاستمرار.
وأصلها «قطّ» ، بالتضعيف. دلّ على ذلك
الصفحه ٤٧٨ : سيبويه (٢) عن بعض العرب أنّه قال : «إنّكم لتنظرون في نحوّ كثيرة»
(٣) ، وهي الجهات. وحكى أبو حاتم عن أبي
الصفحه ٤٩٧ : النجم (٦) :
__________________
(١) زاد في الملوكي :
عن أبي الغمر.
(٢) انظر شرح المفصل
١٠ : ٩٣ ـ ٩٤
الصفحه ٥٠٠ :
والذي يدلّ ،
على أنّ القلب في «قيّم» و «صيّم» للمجاورة ، أنهم إذا تباعدت عن الطرف لم يجز
القلب. وذلك نحو