الصفحه ٣٧٧ :
(٢) إلى أنّ أصلها «أشيئاء» على زنة «أفعلاء» ، فحذفت الهمزة الأولى (٣) تخفيفا ، على حدّ حذفها من : سؤته
الصفحه ٩ : الاثنين الثاني من شوال سنة ٦٧٨. وقد اخترمت الورقتان الأوليان
منها ، وفيهما العنوان ، والخطبة ، وجزء يسير
الصفحه ٤٥٣ :
من الأفعال المدغمة ليس فيه إلّا إسكان الحرف الأوّل ، / ٢٠٠ لأجل الإدغام
، لا غير ، من غير نقل
الصفحه ٤٥٠ : «استعدّ» و «اطمأنّ» ، وأصله : استعدد ، واطمأنن
، نقلت (٧) الحركة من المتحرّك إلى الساكن قبله ، وأدغم الأول
الصفحه ٥٢٤ : ، ٢٢٨ قال : «طيّيّ» ، فكسر الطاء.
فاعرفه. /
__________________
(١) يريد : الياء
الأولى من طيّيّ
الصفحه ٧٥ : ء (٤) معان ستة (٥) :
الأوّل
منها : تكلّف الأمر
وتعاطيه. قال سيبويه (٦) «وإذا أراد الرّجل أن يدخل نفسه في
الصفحه ١٧٠ : كان حمله على الزيادة أولى من حمله على
الأصل؟ قيل : لأنّ ما زيد فيه من الكلم أكثر من المجرّد من الزيادة
الصفحه ٢٠٤ : «أمّهات» أولى من اعتقاد حذفها من «أمّات» ، لأن ما
زيد في الكلام أضعاف ما حذف منه ، والعمل إنما هو على
الصفحه ٥٦ : يجىء منه
فعل بالضمّ.
فالضرب الأوّل
منه ، وهو «فعل» ، فإنّه يكون متعدّيا
الصفحه ١٤٦ : ».
(٤) قاله عبيد بن
الأبرص يوم مقتله. وقيل : أول من قاله هو جوشن ابن منقذ الكلابي. مجمع الأمثال ١ :
١٩١
الصفحه ٢٥٩ : ، وفتى : «عصويّ»
و «فتويّ». كأنهم أرادوا تحريك الألف ، لالتقاء الساكنين : سكون الألف ، والياء
الأولى من
الصفحه ١٣٠ :
للتأنيث لكان مؤنّثا. فثبت بما ذكرناه أنّها زائدة ، لغير معنى التأنيث ،
فكان حملها على الإلحاق أولى
الصفحه ١٧٨ : أولى من الأسماء ، من حيث شبهها بالأفعال ، والفعل
أقبل للزيادة (١) من الاسم. وقحطان ، وعمران ، وعثمان
الصفحه ٣٨ : بعض النحويين
: إنّه ليس أحدهما أولى من الآخر. وقد يكثر أحدهما في عادة ألفاظ الناس حتّى يطّرح
الآخر
الصفحه ٢٨١ :
المحذوفة / من الواحد ، فصار في التقدير «شاه». وكان إعادة ١٢٣ المحذوف
أولى من اجتلاب حرف غريب