الصفحه ٢٨٦ :
من قال : هي بدل من الواو. كأنهم قالوا : «صنعاويّ» ١٢٥ كصحراويّ ، ثمّ
أبدلوا من / الواو نونا. وهذا
الصفحه ٥٠٤ :
على القياس. ولذلك لا ينبغي أن ينظر فيه إلّا من آنس (١) من نفسه إتقان ما سلف من قولنا. حتّى إذا عرض
الصفحه ٩ : . كتبت في ١٤ صفر
من سنة ٧٥١. وقد رجعت إليها منذ سنوات ، وتصفحتها ، وقرأت فيها ، ثم طلبت تصويرها
، فلم
الصفحه ٣٢٣ :
وازدان ، وادّخر (١) ، وادّكر ، وادّلف ، وادّرأ ، لما ذكرناه من إرادة
تجانس الصوت ، وكراهية تباينه
الصفحه ٣٣١ : :
* حتّى إذا ما أمسجت وأمسجا*
فإن الجيم بدل
من الألف ، وإن كانت لا تبدل منها ، وإنما تبدل من الياء. لكن
الصفحه ٥١٦ :
فإن بنيت مثل
سبطر من غزوت قلت : «غزوّ» ، فصحّحت (١) الواو لإدغامها.
قال
الشارح : قد تقدّم
الصفحه ١٠٩ :
الحياة للإنسان والفرس والطّائر ، لا بدّ من وجودها في كلّ واحد من هذه
الأنواع ، وإن اختلفت حقائقها
الصفحه ٢٧٩ :
فصغّره على لفظه ك «عيد وعييد» و «آدم وأويدم».
وإنما قلنا :
إن الألف في «آل» بدل من همزة
الصفحه ٦٢ :
(١) القسم الثاني ، من تصرف الفعل ، وهو : يفعل :
اعلم أنّ هذا
البناء يختصّ به المضارع ، وهو يشمل
الصفحه ١٨٥ :
و «نباذير» (١). وهي «نفاعيل» من : فطّره ، وخرّبه ، وبذّره. / وقالوا «نبراس»
للمصباح ، وهي
الصفحه ٥١٣ : الأمثلة المطلوبة ، نحو : «ضرب» بكسر الراء ، و «ضرب» بضمّها ، ونحوهما
من الأمثلة المذكورة؟ قيل : ليس تحتها
الصفحه ٥٢٨ :
«أوءؤ» مثل (١) «عوعع» ، فأبدلت من الهمزة الثانية (٢) واوا ، لاجتماع الهمزتين وانضمام الأولى. فلمّا
الصفحه ٧ : ما صنعه ابن يعيش فقد سلمت بعض نسخه من عوادي الزمن ،
وعاشت إلى عصرنا الحاضر ، ليتيسّر لنا ـ باذن الله
الصفحه ٧٥ :
مِنَ
الْمَسِ) و (تَلْقَفُ ما
يَأْفِكُونَ)(١). وغير المتعدّي نحو : تحوّب (٢) ، وتأثّم (٣). و «انفعل
الصفحه ١٦١ :
ندرة وقلّة. فإذا مرّ بك شيء من ذلك فلا تقض بزيادته إلّا بثبت ، من
الاشتقاق ، لقلّة ما جاء من ذلك