الصفحه ١٠ : ، وقال : شرح التصريف الملوكي لابن جني
شرحا جيدا. وأثنى على أخلاقه ، وعلمه ، وظرفه. وحضر عليه الكثير ، من
الصفحه ١٢ :
فائدة. وأعرضت عن التصحيفات السطحية التي يدركها كل قارىء ، ولا تقدّم
فائدة تذكر.
ثم رجعت إلى
الصفحه ٤٢١ : »
التي هي النّميمة. ومنه الحديث عن عليّ رضياللهعنه (١). «إيّاكم والعضة ، أتدرون : ما العضة ، هي
الصفحه ١٦٤ : » للتّراب ، مأخوذ
من الدّقعاء ، وهي الأرض. يقال : دقع ، بالكسر ، أي : لصق بالتّراب. ومنه الحديث (٣) : «إذا
الصفحه ٤ : مدينة حلب ، حيث ولد موفق الدين ، في الثالث من رمضان سنة
٥٥٦ (٢). وقد شب في هذه المدينة الحبيب ، وتر عرع
الصفحه ١٩ : الأبنية المختلفة والصّور المتغايرة (١). / ٣ واشتقاقه من تصريف الحديث والكلام ، وهو تغييره
بحمله على غير
الصفحه ٥٤ : تلد».
(٣) كذا في الأصل وش
، وهو صحيح ، والأجود «قائل» لأن الحديث أكثره على : قال وعاد.
(٤) سقط من ش.
الصفحه ٧٦ :
ومنه قيل :
تقيّس وتنزّر ، أي : أدخل نفسه في قيس ونزار ، حتى يضاف إليهما.
الثاني : أن
يكون بمعنى
الصفحه ٢٣٥ :
ألا حبّذا
غنم ، وحسن حديثها
لقد تركت
قلبي بها هائما ، دنف
وهذه
الصفحه ٣٦٩ : ء السكت ، فقلت : «ته» ، كما تقول : «عه» و «شه»
من : وعيت الحديث ، ووشيت الثوب ، لأنّ العرب تبتدى
الصفحه ٧٨ :
فلمّا
تفاوضنا الحديث ، وأسفرت
وجوه ، زهاها
الحسن أن تتقنّعا
الصفحه ٢١ : :
رجل حدث ، أي : حسن الحديث. ورجل حذر ، أي : متيقّظ.
وفعل : بكسر
الأول وفتح الثاني ، يكون (٢) اسما
الصفحه ٤٣٥ : الحديث أنّه لمّا قرأ (٥) : (سارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) قال رجل : بخ بخ
الصفحه ٧٧ : . قالوا : تحوّب وتأثّم ، أي : تجنّب الحوب والإثم. ومنه : تهجّد
وتحرّج ، أي : تجنّب ذلك.
السادس : قالوا
الصفحه ٦٩ :
تمدّ
بالأعناق ، أو تلويها
وتشتكي ، لو
أنّنا نشكيها
وفي الحديث