الصفحه ١٤٨ : قولهم
: «امرأة ضهيأة» ، للتي لا تحيض. همزته زائدة لقولهم : امرأة ضهيا ، من غير همز.
وهذا استدلال صحيح
الصفحه ٣٣٢ :
* وكنت حراما ، مسي عاشرة العشر*
فجاء به مفردا
كالصّبح ، وليس بجمع ، لأنّ هذه الأسماء لا تجمع هذا
الصفحه ٤٢٧ : علموا
أن هالك كلّ
من يحفى ، وينتعل
فإنما هو على
إضمار الشأن والقصّة ، لا على
الصفحه ١٥٨ : ذوات
الأربعة. فإنه لا يقضى عليها بالزيادة ، ولا تكون إلّا أصلا ، لما ذكرناه (٤) من أنّ الزوائد لا يلحقن
الصفحه ١٦٣ : الهمزة والنّون في : «إنقحل» (٢) و «إنزهو» (٣) ، لقولهم في معناه : «قحل» و «زهو» ، وإن كان لا تجتمع
الصفحه ٣١٧ : : اعلم أنّ (٢) هذا الإبدال ممّا وجب ولزم ، حتّى صار الأصل فيه مرفوضا
، لا يتكلّم به البتّة ، كما لزم ١٣٩
الصفحه ٣٣٠ :
يريد : «أمست وأمسى». وهذا كلّه لا يقاس عليه.
قال
الشارح (١) : قد استقصى صاحب الكتاب هذا الفصل
الصفحه ٣٧ : ، افعل ، لا تفعل.
__________________
(١) ش : «قال الشارح
شيخنا موفق الدين رحمهالله».
(٢) في الأصل
الصفحه ١١٨ : الحكم على الأكثر لا على الأقلّ.
قال الشارح (٩) : لمّا كانت هذه الحروف تكون تارة أصولا ، وتارة روائد
الصفحه ١٧٧ :
فعلى هذا تكون
حركة النون حركة إعراب ، لا حركة بناء. فاعرفه.
فأمّا نون :
يفعلان ، وتفعلان
الصفحه ٢١٠ : زيدت اللام في أسماء الإشارة ، لتدلّ على بعد المشار إليه. فهي
نقيضة «ها» التنبيه ، ولذلك لا تجتمعان
الصفحه ٣٤٤ :
__________________
(١) الملوكي : لا
يعتدّ حدفا فيه.
(٢) الملوكي : وفارق
الجزم والوقف.
(٣) ش : «قال شيخنا
موفق الدين شارحه
الصفحه ٣٤٥ : الحركة. وقولهم : «إنّه يسكن في حال الرفع»
لا يريدون أنّ السكون / علامة الرفع. وإنما المراد أنه يسكن في
الصفحه ١٠٠ :
[حروف الزيادة]
قال صاحب
الكتاب (١) : القول على حروف الزيادة ، وهي عشرة (٢) : الألف ، والواو
الصفحه ٢٦١ : .
(٢) عجز مطلع معلقته.
وصدره :
ألا ، هبّي بصحنك ، فاصبحينا
والأندرين : موضع بالشام. شرح القصائد
العشر