الصفحه ٤١١ :
وعيون الأخبار ١ : ١٩٠.
(٤) عجز بيت من معلقة
عمرو بن كلثوم. شرح القصائد العشر ص ٣٣٩. وصدره :
كأنّ
الصفحه ٥٨ : «خرج»
، وزايلته كجالسته من «جلس». وإنما نقل إلى حيّز الأفعال التي لا تستغني (١) بفاعليها ك «كان». ويدلّ
الصفحه ٣٣١ :
يا ربّ ، إن
كنت قبلت حجّتج
فلا يزال
شاحج يأتيك بج
أقمر
الصفحه ٣٢٩ : قبلت حجّتج
فلا يزال
شاحج يأتيك بج
أقمر
، نهّات ، ينزّي وفرتج
١٤٤
الصفحه ١٠١ : اللغة. وحروف الزيادة عشرة ، على ما ذكر. ويجمعها
غير ما ذكر ، نحو (٢) «أسلمني وتاه» ، وإن شئت «الموت
الصفحه ١١٧ :
تزاد في بعض المواضع ، فيقطع عليها هناك بالزيادة ، إذا قامت عليها
الدلالة. ولسنا نريد أنها لا بدّ
الصفحه ١٠ :
موفق الدين ، أبي البقاء ، يعيش بن علي بن يعيش الحلبي ، شارح المفصّل
للامام الزمخشري. ويعرف بابن
الصفحه ٦ :
المنية في سحر الخامس والعشرين ، من جمادى الأولى سنة ٦٤٣. ودفن من يومه بالمقام
المنسوب إلى إبراهيم الخليل
الصفحه ٢١٣ :
فصل البدل
قال صاحب
الكتاب (١) : حروف (٢) البدل ، من غير إدغام ، أحد عشر حرفا ، فيها (٣) من حروف
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
(١) الملوكي : في نحو
حمراء.
(٢) سقط من ش.
(٣) العشراء : الناقة
مضى على حملها عشرة أشهر.
(٤) الملوكي
الصفحه ٢٤٤ :
وقوله «ما لم
تكن مدغمة» (١) احتراز من (٢) مثل «اخرواط» ١٠٥ و «اجلوّاذ». فإنك لا تقلب / الواو
فيهما
الصفحه ٩٧ : كان فيه إخلال بالتفاهم إلّا أنّ أئمّة اللغة قد حكوه
، كأبي زيد ، وأبي عمرو ، والأصمعيّ ، وغيرهم. ثمّ
الصفحه ٢٣٦ :
وإن تدعاني
أحم عرضا ، ممنّعا
ومثله قول
الآخر (٤) :
فقلت لصاحبي
: لا تعجلاني
الصفحه ٢٧٥ : الفتور. وقالوا : «أحد» ، وأصله : وحد ، من أحد عشر ، وأحد وعشرين ،
ونحو ذلك من الأعداد. فأمّا / قولهم
الصفحه ٦٨ : (١) أنه يدلّ على عشرة معان. وقد أفرد أهل اللغة في «فعل
وأفعل» كتبا. ونحن نذكر من ذلك ما لا بدّ منه ، وهي