الصفحه ٣٨٥ : » ، وكذلك «ما» أغنت عن «أنفي». فلو
اختصرت هذه الحروف ، وحذفت منها شيئا ، لكان اختصارا لمختصر ، وهو إجحاف
الصفحه ٥٠٥ : الأصول ، فحينئذ تأتي بالزيادة ، فتكرّر اللّام
بعد انتهاء حروف الكلمة. وتكون الحروف كلّها أصولا ، وفق
الصفحه ١٧٧ : علامة الجزم ، والنصب محمول عليه.
قال صاحب
الكتاب : وتزاد (٢) بعد الألف في نحو (٣) «غضبان» وبابه ، وما
الصفحه ٢٤٥ : تقريبا لها من الألف ، والألف لا يكون ما قبلها
مكسورا ، فكذلك ما قرب منها.
وكذلك لو وقعت
هذه الهمزة بعد
الصفحه ٦ : عليهالسلام ، بعد أن زرع العلم والمعرفة ، وترك مصنفات أشهرها :
شرح المفصّل للزمخشري ، وكتابنا هذا الذي ننشره
الصفحه ٣١١ : (١) الثّمانينيّ قولا آخر ، أنهم أبدلوا الواو همزة ،
لوقوعها طرفا بعد ألف زائدة ، ثم أبدلوا من الهمزة هاء. فعلى هذا
الصفحه ١٣٥ : من
النبات.
(٣) الملوكي : «فالهمزة»
وسقط منه «من الجفل والخرط».
(٤) الملوكي : «لما
قدّمنا. وبعد
الصفحه ١٧ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
وصلّى الله على
محمّد نبيّه الكريم
[خطبة الكتاب]
الحمد لله على
نعمه
الصفحه ١٥٨ :
قال صاحب
الكتاب (١) : وكذلك إذا وقعت بعدها أربعة أحرف أصول كانت الميم
أصلا. وذلك نحو «مرزجوش
الصفحه ٣٤٨ :
فأسكنت الياء ، استثقالا للضمّة والكسرة (١) عليها في الرفع والجرّ ، وكان (٢) التنوين بعدها ساكنا
الصفحه ٥٢٥ : ، وهو فرخ الحجل.
(٣) القيصوم : نبت من
نبات البادية.
(٤) ش : الآخرة.
(٥) في الأصل : «طيّيّا».
وكسر
الصفحه ٢٧٣ : » (١) ، لضمة الإعراب! قيل : هذه مغالطة من السّائل ، لأنا لم
نقلب الواو في «عصا» لكون الواو مضمومة ، بل إنّما
الصفحه ٥٠٣ : (٢) ما هو مثلها وفوقها ، إن شئت. وليس لك أن تبني من
العدّة (٣) ما هو دونها ، لأنّ ذلك يكون هدما لا بنا
الصفحه ٥٣٤ :
الفارسي ١٣٨ ، ٢٨٦ ، ٣٩٨.
عمر بن أبي
ربيعة ٧٧ ، ٣٩٥.
عمر بن
الخطاب ١٥٣.
أبو عمر
الجرمي ٣٠٢.
عمر بن
الصفحه ٩٤ : قالوا : عدل وعديل. فالعديل : ما عاد لك من
النّاس. والعدل لا يكون إلّا للمتاع. فرقوا بين البناءين