الصفحه ١٢١ :
فالقياس يقتضي أن تكون النون فيه أصلا لأنها بإزاء العين من «جعفر» ، إلّا
أنّ الاشتقاق قضى عليها
الصفحه ١٢٦ :
فإن قيل : فقد
جاء مصدره أيضا على «محاحاة» (١) ، ومحاحاة كمقاتلة ، فدلّ على أنّ حاحيت : «فاعلت
الصفحه ٣٠٢ :
فقال «أقلعا». ولو حمل على اللفظ لقال «أقلع» كما قال «رابي» حين حمل على
اللفظ. ومثله «كلّ» في جواز
الصفحه ٣٥٤ :
وقال علقمة بن
عبدة (١) :
* يوم رذاذ ، عليه الرّيح ، مغيوم*
ولا يتمّونها «مفعولا»
من الواو ، لا
الصفحه ٣٧٨ :
استبعد جمع «فعل» على «أفعلاء» ، فادّعى أنّ «شيئا» مخفّف من «شيّىء» ، ك :
هيّن وهين. فلمّا جمعوا
الصفحه ٤١٨ : »
فأصلها «شفهة» على زنة «فعلة» كجفنة ، وقصعة. دلّ على ذلك قولهم في التكسير : «شفاه»
كجفان ، وقصاع ، مع أنّ
الصفحه ٤٢٠ :
فلامها (١) هاء محذوفة ، وأصلها «عضهة» على زنة «فعلة» كخرقة وكسرة
(٢). والذي يدلّ على ذلك أنّ
الصفحه ٤٧٥ : أوجب قلب الواو ياء شبهها ب «دار وديار». إلّا أنّ
«ديارا» قلبت الواو فيه ياء ، لاعتلالها في الواحد على
الصفحه ١٧ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
وصلّى الله على
محمّد نبيّه الكريم
[خطبة الكتاب]
الحمد لله على
نعمه
الصفحه ١٩ :
العربية بالنّحو. فالتّصريف : كلام على ذوات الكلم ، والنّحو / ٢ كلام على
عوارضها الداخلة عليها
الصفحه ٦٧ :
زلزلة واحدة. تجيء بالواحدة (١) على المصدر الأغلب الأكثر».
* * *
الضرب الثاني : وهو الموازن من
الصفحه ٩٥ : ، لما يراد فيها من المعاني
المفادة منها (٣).
قال
الشارع (٤) : اعلم أنّ الألفاظ أدلّة على المعاني
الصفحه ١٠٢ : زيادته مألوفة.
وغير حروف
المدّ ، من حروف الزيادة ، مشبّهة بها ومحمولة (١) عليها ، على ما ستراه
الصفحه ١١٥ : ء ، نحو : يد ، ودم ، ودد ، ونحو ذلك. ولم يجىء الحذف
على هذا الحدّ في غير اللام ، إلّا على قلّة وندرة. فدلّ
الصفحه ١٢٩ :
قولهم : أديم مأروط ، إذا دبغ بالأرطى. فسقوط الألف في «مأروط» دليل على
زيادتها. وقولهم : معز