الصفحه ٤١ : يقلى ، وغسى الليل يغسى ، وسلى يسلى.
وقالوا : ركن يركن. وقرأ الحسن (٢) : (وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ
الصفحه ٣٧٣ : » : «فعالية» ككراهية ،
ورفاهية ، ثم حذفوا الهمزة. وقال أبو الحسن في «أشياء» : أصله «أشيئاء» كأصدقاء ،
فحذفت
الصفحه ٣٨٣ :
يريد «ابن
المعلّى». وقال أبو عثمان في قوله تعالى (٣) : (يا أَبَتِ :) أراد : يا أبتا. وأنشد أبو الحسن
الصفحه ٣٩٠ : الحسن ، بفتح الفاء ، وقال : كذا سمعته من العرب.
ووجهه أنّه أراد «بلهفا» من قوله
الصفحه ٥٠٦ : ، لما ذكرناه. ويجوز عند أبي الحسن التمثيل ، فتقول «ضربب» و «ضربب».
فاعرفه
الصفحه ١٩٩ :
قولك في الوقف : فيمه؟ ولمه؟ وعلامه؟ / ، والأصل : ٨٥ فيما ، ولما ، وعلاما؟
دخلت حروف الجرّ على «ما
الصفحه ٥٧ :
وغير متعدّ. [فالمتعدّي] نحو : عابه ، وباعه ، وغير المتعدّي نحو : عال (١) وصار. والذي يدلّ على أنّه
الصفحه ٢٩١ :
قال
الشارح (١) : الأصل في «فم» : «فوه». عينه واو ، ولامه هاء. والذي
يدلّ على ذلك قولك في التصغير
الصفحه ٥٣ : . فلا يجوز أن تكون «فعل» بالكسر ، لأنّ المضارع منها
على «يفعل» بالضمّ ، نحو : يقول ، ويعود. والأصل
الصفحه ١٨٨ : ،
ودخلت الألف للفرق بين الواحد والجمع. وقال بعضهم : التاء للتّأنيث ، والألف للجمع.
وأجمع المتأخّرون على أن
الصفحه ٢٨٠ :
وقد أبدلوا (١) الهمزة من الهاء في «شاء» جمع «شاة». وأصله «شوهة» على
زنة «فعلة» كقصعة ، وجفنة
الصفحه ٤٠٣ : (٢) التأنيث.
وأما «اسم» (٣) فأصله «سمو» على زنة «فعل» بكسر الفاء ـ هكذا قال
سيبويه ـ فحذفت الواو تخفيفا
الصفحه ٣٣ :
وتكون على
حرفين ، نحو : من ، وهل ، وأم ، ولم ، وشبه ذلك.
وتكون على
ثلاثة أحرف ، نحو : نعم ، وأنّ
الصفحه ٣٤ :
الأصل يمضي صدره على اليقين ، ثمّ يسري التشبيه من آخره إلى أوّله.
وأمّا «لعلّ»
فهي (١) : «علّ
الصفحه ٥٠ : ، وولي يلي ، وورم يرم. وقد يكثر
في المعتلّ من هذا الباب «فعل يفعل» بكسر العين في الماضي والمضارع ، على