الصفحه ٩٢ : تذكّر ، وتؤنّث ، وتثنّى ، وتجمع على
حدّ التثنية ، كما أنّ أسماء الفاعلين كذلك. نحو قولك : رجل حسن
الصفحه ٣٧٩ : (٣) : «سألت أبا الحسن عن تصغير أشياء (٤) ، فقال : العرب تقول : أشيّاء ، فاعلم ، فيدعونها على
لفظها. فقلت
الصفحه ٣٥٢ : الياء ، كما
فعل في «بيض» وأصله «بيض» كحمر ، ثمّ حذفت الياء لسكونها وسكون واو «مفعول» ، على
قياس الحذف
الصفحه ٥ : (١) ، تاج الدين زيد بن الحسن ، وسأله عن مواضع مشكلة في
العربية. فأبدى الشيخ إعجابه بعلم ابن يعيش وفطنته
الصفحه ٢١ : : ناقة عبر أسفار ، أي : لا تزال يسافر عليها.
وفعل : بفتح
الأوّل والثاني ، يكون اسما وصفة. فالاسم جمل
الصفحه ٢٦ : سبطر (٧) وهزبر (٨).
وأضاف أبو
الحسن بناء سادسا ، وهو «فعلل» نحو : جخدب (٩). وسيبويه لا يثبت هذا الوزن
الصفحه ٢٣٥ :
ألا حبّذا
غنم ، وحسن حديثها
لقد تركت
قلبي بها هائما ، دنف
وهذه
الصفحه ٣٧٧ : الثقل أولى. فإذا الهمزة الأولى في «أشياء» لام ،
والثانية زائدة للتأنيث. ولذلك لا ينصرف.
وذهب أبو الحسن
الصفحه ٣٨٥ : .
فلذلك بعد
الحذف فيها ، ووجب إقرارها على ما هي عليه ، لعدم الدلالة على المحذوف (٢). والذي حسّنه قليلا بقا
الصفحه ٣٨١ : ء». قال (٢) : أخذ هذا القول من أبي الحسن في «أشياء». وأكثر أهل
البصرة يحمله على أنه جمع على «فعال» ، وليس
الصفحه ٥٠٥ : (٣). وكان أبو الحسن الأخفش يجيز ذلك ، ويبني على أيّ مثال
سألته ، وإن لم يكن من كلام العرب. ويقول : إنّما
الصفحه ٤ : سمع الحديث على أبي الفرج
يحيى بن محمود الثقفي ، والقاضي أبي الحسن أحمد بن محمد الطرسوسي ، وخالد بن
الصفحه ٥١ :
ووطؤ ، ووضؤ (١) ، فمضارعه يأتي على «يفعل» نحو : يوضع ، ويؤطؤ ، ويوضؤ.
ولا تحذف الواو منه (٢) كما
الصفحه ١٧٠ :
مثل «جعفر» بضمّ الفاء. وحكم على التاء بالزيادة ، دون النون ، من ٧٢ قبل
أنّ «تفعل» في الكلام / نحو
الصفحه ٤٠٥ : «الوسم» الذي هو العلامة ، فكان الاسم علامة على
المسمّى ، يعرف بها (١). وهذا القول حسن من جهة المعنى