الصفحه ٢٦٧ :
__________________
(١) الملوكي : في نحو
حمراء.
(٢) سقط من ش.
(٣) العشراء : الناقة
مضى على حملها عشرة أشهر.
(٤) الملوكي
الصفحه ٢٦٨ : انقلبت همزة ، فقلت : حمراء ، وصفراء.
هذا مذهب سيبويه ، وعليه المعوّل.
وإنما قلنا
إنّه بدل ، ولم نقل
الصفحه ٢٧٦ : نادرا». وإنما
كان ذلك في المفتوحة نادرا ، لخفّة الفتحة (٢) ، ولأنّه إذا لم يطّرد في المكسورة ، على
الصفحه ٢٧٧ : على (٢) أنّ الألف الزائدة عندهم في حكم الفتحة ، والياء
الزائدة في حكم الكسرة ، أنّهم أجروا «فعالا» في
الصفحه ٢٨١ :
العين ، لمجاورة تاء التأنيث عند حذف اللام ، واستمرّ ذلك ، لزم (١) حتّى صارت الكلمة كأنها مصوغة (٢) على
الصفحه ٢٨٤ :
والهمزة فحرفان صحيحان ، أبدل أحدهما من الآخر ، على قلّة وندرة ، فلا يعدّ
إعلالهما إعلالا
الصفحه ٢٨٥ : «صنعانيّ» و «بهرانيّ» على غير قياس. فمن الأصحاب من قال : النون بدل من
الهمزة في «صنعاء». ومنهم
الصفحه ٢٩٣ : من أن تكون (٣) ياء (٤).
قال
الشارح (٥) : إبدال التاء من الواو ورد على ضربين : مقيس ، وغير
مقيس
الصفحه ٢٩٤ : .
والعلّة في ذلك
أنهم لو لم يقلبوهما تاء هنا لزمهم قلب الواو ياء ، ١٢٩ إذا / انكسر ما قبلها ،
نحو قولك
الصفحه ٢٩٧ : يقلبوها تاء فيهما لزمهم قلبها همزة ، لاجتماع
الواوين ، على حدّ «أواصل» : جمع واصلة.
وقالوا : «تخمة
الصفحه ٢٩٨ : يقال :
آل الحائك ، ولا آل البزّاز. بل يقال : القرّاء آل الله ، واللهمّ صلّ على محمّد
وآله.
١٣١ وقد
الصفحه ٣٠٤ : الهاء من الهمزة إبدالا صالحا ، على سبيل
التخفيف ، إذ الهمزة حرف شديد مستثقل ، والهاء حرف
الصفحه ٣٠٥ : ، على حدّ زيادة السين في «أسطاع» ، وقد
تقدّم (١) القول فيه.
وقالوا : «هرحت
الدّابّة» أي : أرحتها
الصفحه ٣٠٧ : أنّ النبي ، صلىاللهعليهوسلم ، كان يرفع إحدى رجليه في صلاته ، ويعتمد على الأخرى.
وقد قالوا في
قوله
الصفحه ٣٠٨ : .
وهذا (١) البدل وإن كثر (٢) فهو قليل ، بالنسبة إلى ما لم ١٣٥ يبدل ، فلا يجوز (٣) القياس عليه. فلا تقول