الصفحه ٤٥٧ :
فتحة الياء. وهذا (١) شاذّ لا يقاس عليه.
قال
الشارح (٢) : اعلم أنّ العرب تقول : «انطلق يا زيد
الصفحه ٤٧٨ :
تكون على صديق
وأفرح أن
تكون على عدوّ
النّجوّ : جمع
نجو من السحاب (١). وحكى
الصفحه ٤٨٠ : ». فأمّا قول الشاعر (١) :
وقد علمت
عرسي ، مليكة ، أنّني
أنا اللّيث ،
معدوّا عليه
الصفحه ٤٨١ :
أخ. كأنّ ذلك قد خرج منبهة على أصل القلب (١) ، كالقود ، والحوكة ، وأطولت. قال أبو عثمان (٢) : «هذا
الصفحه ٤٨٥ : ، لانضمامها ، على حدّ «وقّتت ، وأقّتت» ، لا لاجتماع الواوين ، على حدّ «أواصل».
فإذا توسّطت
الواوان صحّتا
الصفحه ٤٩٠ : «عوّار» ، وحرف العلّة إذا
وقع رابعا في المفرد لم يحذف في الجمع ، بل يقلب ياء ، إن كان (١) غير ياء ، نحو
الصفحه ٤٩٣ :
همزة ، بعد قلبهما (١) ألفا ، ك «كساء» و «رداء» على حدّ «أوائل» ، وكما قلبوا
العين في «صيّم
الصفحه ٤٩٩ : .
وأمّا (٢) «صائم وصيّم» و «قائم وقيّم» ففي هذا الجمع وجهان : أحدهما «صوّم» و «قوّم»
بإثبات الواو على
الصفحه ٥١٨ : المحذوّ ، ثم قلبت الواو الأخيرة ياء ، لوقوعها رابعة ، على حدّ
قلبها في «أغزيت» و «ادّعيت». فصارت في
الصفحه ٥٢٣ : : «طوويّ». وأصله «طويوي»
فوجب قلب الواوين ياءين ، لسكونهما ووقوع الياءين متحرّكين بعدهما ، على حدّ قلبها
في
الصفحه ١٢ : إلى ذلك
كله معارضة نصوص الكتاب بما يقابلها في «شرح المفصل» ، وأحلت على تلك المواطن التي
تلتقي أو تتفق
الصفحه ٢٠ : ذاهبا وجائيا ، وآخذا يمنة ويسرة
، ونحو ذلك.
[الأسماء والأفعال والحروف]
واعلم أنّ
الأصل على ثلاثة
الصفحه ٢٣ : » ، اسم قبيلة أبي الأسود. والمعارف غير معوّل عليها في
الأبنية ، لأنه يجوز أن يسمّى الرجل بالاسم والفعل
الصفحه ٢٨ : يدلّ على ما قلناه أنّه ليس شيء من هذا المثال ، إلّا
ومثال فعالل جائز فيه. نحو عجالط (١) وعجلط ، وعكالط
الصفحه ٣٠ : ء والعين واللام. ولو كان الأمر على
ما ذكر لقوبل الزائد بمثله.
وإنّما لم يكن
السداسيّ أصلا ، لأنه ضعف