الصفحه ١٦٠ : حسبت خميصة
عليها ،
وجريال النّضير ، الدّلامصا
وقالوا للأسد :
«هرماس» ، ومثاله
الصفحه ١٦٥ : زيادتها حشوا ، وأمّا بالنّسبة إلى زيادتها في أوّل بنات الثلاثة
نزر (٢) يسير. فلذلك لا يقاس عليه ، ولا يحكم
الصفحه ١٧٤ : (٢) كما ترى إلّا أنها غير مصوغة في نفس الكلمة ، على سبيل
اللّزوم ، بخلاف ما تقدّم.
وإنّما ذكر
صاحب
الصفحه ١٧٧ : ، ويفعلون ، وتفعلون ، وتفعلين ، فزيادة (١) ، على حدّ زيادتها في التّثنية والجمع. إلّا أنّها هناك
بدل من
الصفحه ١٨٠ : الكلمة الخماسيّة حكم بكونها
أصلا ، متحرّكة كانت أو ساكنة (٤) ، حتّى يدلّ الدليل على زيادتها. فالساكنة
الصفحه ١٨٦ :
يدلّ الدليل على خلافه. وما عداهما ، ممّا ذكر ، فهي فيه أصل ، إلّا أن يقوم
الدليل على خلافه ، لقلّته
الصفحه ١٩٢ :
وأما (١) قوله تعالى (٢) : (يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً) فكأنّه أخرج مخرج التمييز ، على حدّ (٣)(فَإِنْ
الصفحه ٢١٢ :
ثانيا في نحو «جندب» و «عنصل» (٢). فوزن «عنسل» على هذا القول «فنعل» كعنبس. وعلى القول
الأوّل : «فعلل
الصفحه ٢١٥ : ». وقالوا في الدّرع : «نثرة» وأصله «نثلة» ، لقولهم : نثل (٣) عليه درعه. وقالوا «استخذ» يريدون «اتّخذ
الصفحه ٢١٨ : (٢) ، إلّا أن يشذّ شيء ، فيخرج على الأصل ، دلالة عليه ،
أو يخاف لبس (٣) ، أو يكون التصحيح أمارة.
فالقلب نحو
الصفحه ٢٢٧ : ، بين أذناه ، طعنة*
وقول الآخر (٢) :
* قد بلغا ، في المجد ، غايتاها*
من ذلك. وعليه
حمل بعضهم
الصفحه ٢٣٠ : ، وسائل : واد في جهنّم
، على ما ورد به التفسير. ويجوز أن يكون من : «سلت تسال» ، تجعله معتلّ العين
باليا
الصفحه ٢٤١ :
دبابيج. وهذا ونحوه لا يقاس عليه ، لقلّته.
قال
الشارح (١) : إنّما كثر إبدال الياء ، لأنها حرف
الصفحه ٢٤٧ : » هي الياء في «لبّيك»
نفسها.
وقال يونس في «لبّيك»
: إنّ أصلها : لببب ، على زنة «فعلل» ولا يحمله على
الصفحه ٢٥١ : . قال الله تعالى (٢)(فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ)(٣) بُكْرَةً وَأَصِيلاً ، وقال (٤)(وَلْيُمْلِلِ)(٥) الَّذِي