الصفحه ٥٣٤ :
أبو علي ٢٨٦
، ٣٩٨ ، ٥١٣ ، ٥١٤.
علي بن أبي
طالب ٤٢١.
علي بن بدال
٢٨٢ ، ٤٠٩.
أبو علي
الصفحه ١٨ : الغرض بوضعه. وما توفيقي إلّا بالله ، عليه توكّلت ،
وإليه أنيب.
[معنى التصريف]
قال الشّيخ أبو
الفتح
الصفحه ٢٤ : (٤) إلّا متحرّكا ، وحرف (٥) يوقف عليه لا يكون إلّا ساكنا ، وحرف (٦) يكون حشوا في الكلمة فاصلا بينهما
الصفحه ٤٤ : على حياله (٤) ، موضوع للغرائز ، والهيئة التي يكون عليها الإنسان ،
من غير أن يفعل بغيره شيئا
الصفحه ٥٢ :
(١) وأما ما كان على «فعل» منه فقد قالوا : يئس ييأس (٢) ، ويبس النّبت ييبس ، بالفتح لا غير
الصفحه ٥٥ : :
الخوف ، وأموال. ويدلّك أنه «فعل» أنّ مضارعه على «يفعل» نحو : يخاف ويمال. وقولهم
: رجل (١) مال ، ويوم راح
الصفحه ٥٨ : على ما قلناه. وقالوا :
زيّلته فزال ، وزايلته ، فظهرت الياء. وأصله أن يكون لازما ، فزيّلته كخرّجته من
الصفحه ٦٨ :
وفاعل ، فالزيادة في كلّ بناء منها أفادت معنى لم يكن قبل ، على ما سيذكر.
فأما «أفعل»
فذكر سيبويه
الصفحه ٧٢ : : فرح وفرّحته ، وغرم
وغرّمته ، ونبل (٣) ونبّلته ، ونزل ونزّلته. تريد : حملته على ذلك ، وجعلته
يفعله
الصفحه ٧٦ : (١) يكون بمعنى الإتيان على الشيء ، وأخذه جزءا بعد جزء ،
على تماد ومهلة. كقولهم : تجرّعه ، وتحسّاه ، وتفوّق
الصفحه ١١١ : أنك تقول : «ضارب»
، فالألف فيه مزبدة / لتدلّ على معنى الفاعل ، فإذا لم ترد هذا المعنى ، ٤٤ وأردت
معنى
الصفحه ١٢٨ : بنائها ، ولا تكون للإلحاق. فلا
يقال «كتاب» ملحق ب «دمقس» ، و «عذافر» ملحق ب «قذعمل» (٢) ، لأنّ حرف العلّة
الصفحه ١٣١ : ليست للتأنيث. ولا تكون للإلحاق لأنّه ليس في الأصول
ما هو على هذه العدّة والزّنة ، فيكون ملحقا به. وإذا
الصفحه ١٣٤ : ،
للناقة يعمل عليها. وفي الفعل ، نحو : يضرب ، ويقعد. وتزاد ثانية ، نحو : خيفق ،
وهو صفة. يقال : فلاة خيفق
الصفحه ١٣٧ : على الهمزة فيهما (٢) بالزيادة ، حملا على المشتقّ ، صار كالمشتقّ. فكما أنك
لو سمّيت بأحمد (٣) ونحوه لم