الصفحه ١٨٥ :
و «نباذير» (١). وهي «نفاعيل» من : فطّره ، وخرّبه ، وبذّره. / وقالوا «نبراس»
للمصباح ، وهي
الصفحه ٥١٣ : الأمثلة المطلوبة ، نحو : «ضرب» بكسر الراء ، و «ضرب» بضمّها ، ونحوهما
من الأمثلة المذكورة؟ قيل : ليس تحتها
الصفحه ٥٢٨ :
«أوءؤ» مثل (١) «عوعع» ، فأبدلت من الهمزة الثانية (٢) واوا ، لاجتماع الهمزتين وانضمام الأولى. فلمّا
الصفحه ٧ : ما صنعه ابن يعيش فقد سلمت بعض نسخه من عوادي الزمن ،
وعاشت إلى عصرنا الحاضر ، ليتيسّر لنا ـ باذن الله
الصفحه ٧٥ :
مِنَ
الْمَسِ) و (تَلْقَفُ ما
يَأْفِكُونَ)(١). وغير المتعدّي نحو : تحوّب (٢) ، وتأثّم (٣). و «انفعل
الصفحه ١٦١ :
ندرة وقلّة. فإذا مرّ بك شيء من ذلك فلا تقض بزيادته إلّا بثبت ، من
الاشتقاق ، لقلّة ما جاء من ذلك
الصفحه ٢٥٠ :
عدم النظير ، مع قيام (١) الدّليل.
وقالوا : «تسرّيت»
، وأصله : تسرّرت ، من (٢) «السّرّيّة» وهي
الصفحه ٢٥٢ : ء بدل من النون.
ومن ذلك قولهم
: «تظنّيت» هو : تظنّيت (٢) «تفعّلت» من الظّنّ. فالياء بدل من النون
الصفحه ٢٥٤ :
أبدلوا الواو فيما بعد للزم أن يقولوا : ديّان ، فيعودوا إلى نحو مما هربوا
منه. مع أنّ الياء غير
الصفحه ٣١١ : (١) الثّمانينيّ قولا آخر ، أنهم أبدلوا الواو همزة ،
لوقوعها طرفا بعد ألف زائدة ، ثم أبدلوا من الهمزة هاء. فعلى هذا
الصفحه ٣١٤ :
هنوات ، من قوله (١) :
* على هنوات ، شأنها متتابع*
فلما اجتمعت
الواو والياء ، وقد سبق الأول
الصفحه ٣٣٦ :
يوحل ، ووجل يوجل.
وذلك فاسد ،
لأنه قد سقطت الواو من هذا الباب ، في غير المتعدّي ، كسقوطها من
الصفحه ٣٩٣ :
أبوان ، وأخوان. وقالوا : «هن» ، وهو من الواو (١) ، لقولك : هنوك. ومنه «ابن» لقولهم : بنوّة. ومنه
الصفحه ٤٠٥ :
علا ، لأنّ الاسم يسمو على المسمّى ، ويدلّ على ما تحته من المعنى. وذهب
الكوفيّون إلى أنه مشتقّ من
الصفحه ٤٨٤ :
وكذلك لو بنيت
من : وعد ، ووزن ، مثل «جورب» لقلت : «أوعد» و «أوزن». ولو سمّيت [بهما](١) لصرفتهما في