الصفحه ٣٥ : في خبر «إنّ» ، نحو قول الكوفيّين (٣) : /
* ولكنّني من حبّها لعميد*
والمذهب الاوّل
، لضعف تركيب
الصفحه ٢٠١ : «أمّ» على «فعل» ، نحو : حبّ ،
ودرّ ، عينه ولامه من واد واحد. فالهمزة فيه فاء ، والميم الأولى
الصفحه ٢١٦ : (١) :
أعن ترسّمت ،
من خرقاء ، منزلة
ماء الصّبابة
، من عينيك ، مسجوم؟
فأبدل العين من
الصفحه ٥٣٥ : ٢٧٠.
معقل بن عامر
٤١٣.
ابن مقبل
٢٧٤.
منصور بن
مرثد ٣٩٧.
منظور بن حبة
٢١٦.
المهلهل ٢٧٤
الصفحه ٥٤٢ :
منظور بن حبة
٢١٦
تكردسا
العجاج
٤٥٩
الرّباع
السفاح بن بكير
الصفحه ٢٤٤ : نحو «إيلاف» و «إيمان» ، وأصلهما :
إئلاف ، وإئمان ، «إفعال» من : الألفة والأمن. ولا يجوز تحقيقها كما
الصفحه ٢٨٦ :
من قال : هي بدل من الواو. كأنهم قالوا : «صنعاويّ» ١٢٥ كصحراويّ ، ثمّ
أبدلوا من / الواو نونا. وهذا
الصفحه ٥٠٤ :
على القياس. ولذلك لا ينبغي أن ينظر فيه إلّا من آنس (١) من نفسه إتقان ما سلف من قولنا. حتّى إذا عرض
الصفحه ٩ : . كتبت في ١٤ صفر
من سنة ٧٥١. وقد رجعت إليها منذ سنوات ، وتصفحتها ، وقرأت فيها ، ثم طلبت تصويرها
، فلم
الصفحه ٣٢٣ :
وازدان ، وادّخر (١) ، وادّكر ، وادّلف ، وادّرأ ، لما ذكرناه من إرادة
تجانس الصوت ، وكراهية تباينه
الصفحه ٣٣١ : :
* حتّى إذا ما أمسجت وأمسجا*
فإن الجيم بدل
من الألف ، وإن كانت لا تبدل منها ، وإنما تبدل من الياء. لكن
الصفحه ٥١٦ :
فإن بنيت مثل
سبطر من غزوت قلت : «غزوّ» ، فصحّحت (١) الواو لإدغامها.
قال
الشارح : قد تقدّم
الصفحه ١٠٩ :
الحياة للإنسان والفرس والطّائر ، لا بدّ من وجودها في كلّ واحد من هذه
الأنواع ، وإن اختلفت حقائقها
الصفحه ٢٧٩ :
فصغّره على لفظه ك «عيد وعييد» و «آدم وأويدم».
وإنما قلنا :
إن الألف في «آل» بدل من همزة
الصفحه ٦٢ :
(١) القسم الثاني ، من تصرف الفعل ، وهو : يفعل :
اعلم أنّ هذا
البناء يختصّ به المضارع ، وهو يشمل