الصفحه ١٠٩ : . ش : فالضرب.
(٢) ش : وما أشبهها.
(٣) زاد في الأصل :
والفضة.
(٤) ش : مجرى السبب
والمسبب في أنه
الصفحه ١١٢ : به البتّة (٥).
قال الشارح (٦) : اعلم أنه لمّا مسّت الحاجة إلى معرفة الأصل
الصفحه ١١٨ : من «الكتاب»
(٣).
[مواضع الزيادة
والأدلة عليها]
قال صاحب
الكتاب : اعلم (٤) أنّ لكلّ حرف من هذه
الصفحه ١١٩ : . فإذا شهد الاشتقاق بزيادة حرف فاقطع به ، وأمضه.
وطريق (١) ذلك أنه إذا وردت (٢) الكلمة ، وفيها بعض حروف
الصفحه ١٢٦ :
فإن قيل : فقد
جاء مصدره أيضا على «محاحاة» (١) ، ومحاحاة كمقاتلة ، فدلّ على أنّ حاحيت : «فاعلت
الصفحه ١٢٧ :
فاؤه وعينه من واد واحد ، وهو أقلّ من باب «سلس وقلق».
واعلم أنّ
الألف لا تزاد أوّلا البتّة ، لأجل
الصفحه ١٣٣ : ش : «تلمع».
(٤) سقط إلى بيت ذي
الرمة من ش ، وألحق بحاشيتها على أنه زيادة. وأوله
: «اليلمق القبا
الصفحه ١٣٤ : حكاه الأصمعيّ.
وزيادة الياء
فيما ذكرناه تعلم (٣) أنها لا تكون أصلا في بنات الثلاثة فصاعدا. وكذلك
الصفحه ١٤٢ : لم تكثر الكلمة لم
يكثر التصرّف فيها ؛ ألا ترى أنّ كلّ مثال من أمثلة الثلاثيّ له أبنية كثيرة في
الصفحه ١٥١ :
الزمان والمكان ، نحو قولك : «ضربته مضربا» ، أي : ضربا. و «إنّ في ألف
درهم لمضربا» أي : ضربا. ونحو
الصفحه ١٥٣ : : معز ومعيز ، دلّ على أنّ الميم أصل.
وأمّا «معدّ»
فإنّ الميم فيه أصل أيضا (٧) ، لقولهم : تمعدد ، أي
الصفحه ١٦٥ :
واعلم أنّ
زيادة / الميم آخرا (١) ، فيما ذكر ، وإن كانت صالحة ٧٠ العدّة ، كثيرة ،
فبالنّسبة إلى
الصفحه ١٦٨ : اشتقاق يدلّ على الأصل من الزائد. وقد جاءت التاء والنون في مقابلة الأصول
؛ ألا ترى أنّ النون بإزاء العين
الصفحه ١٨١ :
ومثال قنفخر : «فنعلّ» ، كما أنّ مثال كنهبل : «فنعلل».
قال
الشارح (١) : إنّما حكم على النون
الصفحه ١٨٢ : ترى أنه ليس في كلامهم مثل «سفرجل» بضمّ الجيم.
فأمّا «قنفخر»
فالنون فيه زائدة ، وإن كان بزنة ٧٨