الصفحه ٥٢٥ : ،
لاجتماعها مع الياء الأخيرة (٤) وسبقها بالسكون. فصار «طيّيّا» (٥). فلزم فيه ما ذكرناه ، وهو أن تحرّك اليا
الصفحه ٥٢٩ : ، وقس عليه ، إن شاء الله تعالى فإنّ
في المسائل كثرة (٢). والله أعلم بالصواب
الصفحه ٤ : أن يدرك
بغداد ، بلغته وفاة ابن الأنباري ، فأقام في موطن أسرته ، يأخذ الحديث عن أبي
الفضل عبد الله بن
الصفحه ٥ : به خلق كثير ، حتى قيل : إن غالب فضلاء حلب تلاميذ له. وكان
أشهر من تخرّج به ياقوت الحموي (٢) ، وابن
الصفحه ٧ : حدوده ، وجمل من قوانينه وعقوده ، إلّا أنه ـ لقرب ما
بين طرفيه ، وفرط إيجاز ما اشتمل عليه ـ لا يصحب في كل
الصفحه ٩ : يتيسر ، لتعذر تصوير المخطوطات باستانبول في هذه السنوات. ولذلك لم أستطع أن
أستفيد منها في هذا العمل
الصفحه ١٧ : حدوده ، وجمل من قوانينه وعقوده ،
إلّا أنه ، لقرب ما بين طرفيه ، وفرط إيجاز ما اشتمل عليه ، لا يصحب في
الصفحه ٢٣ : » ، اسم قبيلة أبي الأسود. والمعارف غير معوّل عليها في
الأبنية ، لأنه يجوز أن يسمّى الرجل بالاسم والفعل
الصفحه ٢٧ : إلّا أنّ الفتح
قد جاء عن الثّقة ، فلا سبيل إلى ردّه. ويؤيّد ذلك أنهم قالوا : سودد ، بمعنى
السّيادة
الصفحه ٢٨ : يدلّ على ما قلناه أنّه ليس شيء من هذا المثال ، إلّا
ومثال فعالل جائز فيه. نحو عجالط (١) وعجلط ، وعكالط
الصفحه ٣٠ : الأصل الأوّل ، فيصير كالمركّب مثل حضر موت ، فنقصوه عن
ذلك. فافهمه ، إن شاء الله تعالى.
* * *
الضرب
الصفحه ٤٦ : الأصل :
«جمع مرات». يريد أنه جمع مرّة.
(٢) في حاشية الأصل :
«قدد أي : فرق».
(٣) في حاشية الأصل
الصفحه ٤٨ :
الواو ، والياء ، والألف. ولا يخلو الاعتلال في الفعل الثلاثيّ من أن يكون
: فاء ، أو عينا ، أو لاما
الصفحه ٥١ : الياء. وحكى سيبويه (٦) أنّ بعضهم قال : يسر يسر ، فحذف الياء كما حذف الواو ،
لأنّ الياء وإن كانت أخفّ من
الصفحه ٥٢ : (٣). فاعرفه.
فصل المعتل
العين
لا يخلو (٤) حرف العلّة ، إذا كان عينا ، من أن يكون واوا أو ياء.
وإذا كانت