الصفحه ٢٧٠ :
١١٧ وقول من
قال : إنّ الألفين معا للتأنيث ، واه / أيضا ، لعدم النظير ، لأنّا لا نعلم علامة
تأنيث
الصفحه ٢٧٦ :
العلم : إنّ أصله : وسماء ، من الوسامة.
قال أبو عثمان (١) : «وليس ذلك مما يتّخذ أصلا ، ولكن يحفظ
الصفحه ٢٧٧ : والياء طرفين ، بعد ألف زائدة ، والألف
الزائدة في حكم الفتحة ، لزيادتها ، وأنها من مخرجها ـ والذي يدلّ
الصفحه ٢٨٢ :
يديان ،
بيضاوان ، عند محلّم
قد تمنعانك
أن تضام ، وتضهدا
و «يد
الصفحه ٢٨٥ : ء ، وبهراء ، أن يقال فيهما في
النّسب : «صنعاويّ» و «بهراويّ» ، كما تقول في صحراء : «صحراويّ» ، وفي خنفسا
الصفحه ٢٩٣ :
فإنّ القوافي
يتّلجن موالجا
تضايق عنها ،
أن تولّجها الإبر
وقال
الصفحه ٣٠١ :
فإفراد الخبر
عنها دليل أنها مفردة ؛ ألا ترى أنه لا يجوز : «الزيدان قائم» ، بوجه من الوجوه.
وهي في حال
الصفحه ٣٠٧ :
وقال بعضهم ،
في قولهم (١) «هات» : إنّ الهاء بدل من همزة «آت» ، لقولهم : آتى يؤاتي. فأمّا قوله
الصفحه ٣١٣ :
١٣٧ في الوصل
تاء ، نحو : حمزة ، وطلحة ، وقائمة ، وقاعدة. / وهذه هاء وصلا ووقفا.
واعلم أنّ من
الصفحه ٣٣٠ : . وجملة الأمر أنّ
الجيم تبدل من الياء ، لا غير ، لأنهما أختان في الجهر والمخرج ، إلّا أنّ الجيم
شديدة
الصفحه ٣٣٣ : ذكرنا. يؤكّد ذلك
أنّها إن انفتح ما بعدها صحّت ، فقلت «يوزن» و «يورد» (٣)
__________________
(١) سقط
الصفحه ٣٤٢ : (٣) : كان القياس في تخفيف هذه الهمزة أن (٤) تقلب واوا ، فيقال : «أوكرم» و «أوحسن» ، كما قالوا : «جون»
في
الصفحه ٣٥١ :
العوض في «يغزو» و «يرمي». ويمكن أن يقال : التعويض في «جوار» ونحوه تعويض
جواز ، لا تعويض وجوب
الصفحه ٣٥٢ :
وقال الأخفش :
المحذوف عين الكلمة ، ووزن مقول عنده : «مفول» ، ووزن مبيع : «مفيل». وذلك أنّ أصل
مبيع
الصفحه ٣٥٣ :
فعله ، لجريانه عليه حكما ، وإن لم يجر عليه لفظا ؛ ألا ترى أنّ الواو
مزيدة للمدّ ، تجري مجرى ما نشأ