الصفحه ٢٤٣ :
جنسيهما (١) ، كانتا مدّتين كالألف. فكما أنّ الألف منقلبة إذا
انكسر ما قبلها أو انضمّ ، نحو «ضويرب
الصفحه ٢٤٥ : تقريبا لها من الألف ، والألف لا يكون ما قبلها
مكسورا ، فكذلك ما قرب منها.
وكذلك لو وقعت
هذه الهمزة بعد
الصفحه ٢٦٧ :
ابدال الهمزة
قال صاحب
الكتاب : قد أبدلت الهمزة من الألف للتأنيث ، نحو : صفراء (١) ، وصحرا
الصفحه ٣٨٤ : «بلهفا».
وحذف الألف ، على الجملة ، قليل ، لخفّتها (١).
قال
الشارح : حكى محمد بن
الحسن ـ رحمهالله
الصفحه ٥٤٩ : .................................................. ١١٨
زيادة الألف والواو والياء..................................................... ١٢٢
زيادة
الصفحه ١٣٠ : زيادة التأنيث (١) ، فنحو ألف (٢) : حبلى ، وسكرى ، وجمادى. الألف ههنا زائدة للتأنيث.
والذي يدلّ على
الصفحه ١٤٩ : فيه عند المحقّقين بدل من ألف التأنيث (١) المقصورة ، في نحو : حبلى وسكرى. وإنّما زيدت قبلها ألف
أخرى
الصفحه ١٨٩ :
كالواو والياء في جمع المذكّر السّالم. فالألف والتاء في «ضاربات» كالواو
والياء في جمع المذكّر
الصفحه ١٩٩ : » الاستفهاميّة ، ثمّ حذفت الألف للفرق بين الخبر
والاستخبار ، وبقيت الفتحة تدلّ على الألف المحذوفة. فكرهوا أن
الصفحه ٢٤٤ : ياء ، مع سكونها وانكسار ما قبلها ، لتحصّنها بالإدغام ، وخروجها عن شبه
الألف ، إذ الألف لا تدغم ولا
الصفحه ٢٧٦ : والياء أيضا ، إذا وقعتا طرفين بعد ألف زائدة. وذلك نحو :
«كساء» و «رداء». وأصلهما : كساو ورداي ، فقلبتا
الصفحه ٢٧٨ :
مقصورا ، ويزول الغرض الذي بنوا الكلمة عليه ، فحرّكوا الألف الأخيرة
لالتقاء الساكنين ، فانقلبت همزة
الصفحه ٣١٠ : ذهب أبو زيد إلى أنّ الهاء لحقت بعد الألف في الوقف ، لخفاء الألف
، كما لحقت الندبة في نحو «وازيداه
الصفحه ٣٥٧ :
قولان : أحدهما ما حكاه صاحب الكتاب ، من أنّ أصله : «إلاه» ، وأدخلت الألف
واللام عليه للتعظيم
الصفحه ٣٦٢ : حروف الاستعلاء في منع الإمالة.
وتحذف الألف
التي قبل الهاء في اسم «الله» في الخطّ لكثرة دوره واستعماله