الصفحه ٢٦٩ :
التأنيث ، على ما ذكرنا ، لاجتماعها مع الألف الأولى. وأنت إذا جمعت انقلبت
الألف الأولى ياء في الجمع
الصفحه ١٨٨ :
قال
الشارح (١) : قد زيدت التاء في جمع المؤنّث السالم ، وقبلها ألف ،
نحو : ضاربات ، وجوزات ، وجفنات
الصفحه ٢٥٩ :
و «جديول» على التكسير حيث قالوا : «أساود» و «جداول».
وقد شبّهت
الألف المبدلة من الهمزة ، في مثل
الصفحه ٢٧٧ : والياء طرفين ، بعد ألف زائدة ، والألف
الزائدة في حكم الفتحة ، لزيادتها ، وأنها من مخرجها ـ والذي يدلّ
الصفحه ١٢٩ :
قولهم : أديم مأروط ، إذا دبغ بالأرطى. فسقوط الألف في «مأروط» دليل على
زيادتها. وقولهم : معز
الصفحه ٢٣١ : «خواتم» ، فأجروا
الألف المبدلة من الهمزة ، بقلبها واوا في الجمع ، مجرى الألف المحضة
الصفحه ٢٧٩ :
فصغّره على لفظه ك «عيد وعييد» و «آدم وأويدم».
وإنما قلنا :
إن الألف في «آل» بدل من همزة
الصفحه ٣١٥ :
فالهاء بدل من
الألف. كأنّه كره الوقف على الألف لخفائها ، فأبدل منها الهاء ، لتقاربهما في
المخرج.
فأمّا
الصفحه ٣٣١ : :
* حتّى إذا ما أمسجت وأمسجا*
فإن الجيم بدل
من الألف ، وإن كانت لا تبدل منها ، وإنما تبدل من الياء. لكن
الصفحه ٣٥٨ :
واللام عوضا من الهمزة المحذوفة لم تجتمع معهما في نحو : الإله». وليس
المراد بقولنا : إنّ الألف
الصفحه ٣٨٦ :
وزيد (٢) ، على أنّ المراد : «لا تصيبنّ» ، على حدّ قراءة الجماعة ، إلّا أنه حذف
الألف من «لا» تخفيفا
الصفحه ٣٨٨ : (١) : (يا أَبَتِ) بفتح التاء ففيه وجهان :
أحدهما أن يكون
المراد (٢) ـ والله أعلم ـ «يا أبتا» بالألف ، ثمّ
الصفحه ٢٧ : قالوا : مهدد (٧) وقردد (٨) ، حين أرادوا إلحاقه بجعفر. وعلى هذا تكون الألف في
بهمى (٩) ودنيا (١٠) للالحاق
الصفحه ١٢٨ : الألف
طرفا جاز أن تكون للإلحاق ، نحو : سلقى ، وجعبى. وجملة الأمر أنّ الألف تزاد آخرا
، على ثلاثة أضرب
الصفحه ٢٤١ : : الألف ، والواو ، والهمزة.
فإبدالها من
الألف ، إذا انكسر ما قبلها ، نحو قولك في تصغير حملاق : «حميليق