الصفحه ٣١٩ : ظاء معجمة «افتعل» أبدل التاء طاء غير معجمة ، ثمّ يبدل من
الظاء التي هي فاء طاء أيضا ، لما بينهما من
الصفحه ٣٢٢ : التاء ، فصار : وتدا ، ثم أبدلوها (٣) وأدغموها (٤) ، فقالوا : ودّ.
قال
الشارح (٥) : إنّما وجب إبدال تا
الصفحه ٣٦١ :
* يسمعه لاهه ، الكبار*
أي : إلاهه. ثم
أدخلت الألف واللّام عليه للتعظيم ، وجرى مجرى العلم ، نحو
الصفحه ٣٧١ : / توالتا ، فحذفت الثانية على حدّ حذفها في
١٦٥ «أكرم» ، ثمّ أتبع سائر الباب ، وفتحت الراء لمجاورة الألف
الصفحه ٣٧٣ : » : «فعالية» ككراهية ،
ورفاهية ، ثم حذفوا الهمزة. وقال أبو الحسن في «أشياء» : أصله «أشيئاء» كأصدقاء ،
فحذفت
الصفحه ٣٧٩ : التي بعدها للتأنيث ، للتكسير ، كما حذفهما من : القاصعاء ، حيث قالوا : قواصع.
فصار «أشاوي» (١) ثم قلب
الصفحه ٤٥١ : ، ويستعدّ ،
ويطمئنّ. وأصله : يشدد ، ويمدد ، ويضنن ، ويستعدد ، ويطمأنن. فنقلت / الحركة من
المثل الأوّل ، ثم
الصفحه ٥١٠ : «جعفر» لقلت : «ضربب» ، كرّرت الباء ، لتلحق بعدّة «جعفر» ، ثم ماثلت الحركة (١) والسكون بمقابلهما (٢). ولم
الصفحه ٥١١ : : «ضربب». وكذلك الباقي. كرّرت حرفا واحدا ، لأنّ المحذوّ رباعيّ ،
لتلحق (٢) بعدّته ، ثمّ تحكيه بالحركات
الصفحه ٥١٥ : ء
فصارت «غزوي». ثمّ انقلبت (٢) الياء ألفا ، لتحرّكها وانفتاح ما قبلها ، فصارت «غزوى»
كما ترى
الصفحه ٥١٨ : المحذوّ ، ثم قلبت الواو الأخيرة ياء ، لوقوعها رابعة ، على حدّ
قلبها في «أغزيت» و «ادّعيت». فصارت في
الصفحه ٥٢٩ :
فقلبت الهمزة
الثانية (١) ياء ، لاجتماعها مع الهمزة الأولى ، ثم تقلبها ألفا ،
لتحرّكها وانفتاح ما
الصفحه ٣ : . وبعد :
١
فقد كنت عزمت ،
منذ سنوات ، على تحقيق هذا الكتاب ، وتابعت ذلك في خطى وئيدة. ثم علمت بعد أن
الصفحه ٨ : القرن السابع. ثم كان ازدهار
للعلم (٢) ، ونشاط للعلماء ، في مدينة حلب ، بعد استقرار البلد واستتباب الأمن
الصفحه ١٠ : الرابع عشر ، فكلف
من نقل له من هذا الكتاب نسخة. ثم قام الشيخ نفسه بمقابلتها وتصحيحها ، وأثبت في
حاشية