الصفحه ٢٤٧ : «فعّل» كبقّم (٤) ، وخضّم (٥) ، لقلّته في الأسماء ، ثم أبدل من الباء الثالثة ياء (٦) للتضعيف ، فصار «لبّي
الصفحه ٣٥٨ : الشّياع. ثمّ لمّا حذفت
الهمزة صارت الهمزة (١) واللام عوضا منها (٢) ، على معنى أنّ الكلمة لم تنقص عدّتها عن
الصفحه ٣٨٥ : ء الفتحة دلالة على الألف
المحذوفة ، إذ لو لم يكن ثمّ محذوف لكانت الميم ساكنة ، نحو «أم» في العطف ، و «هل
الصفحه ٤٧٩ : الكلمة كأنّها وليت الضمّة
، وصارت في التقدير «عصو» ، فقلبت الواو ياء على حدّ قلبها في «أحق» و «أدل». ثمّ
الصفحه ٥٢٧ : قبلها. ثم
حذفتها ، لسكونها وسكون الواو الزائدة بعدها ، فصار «وأيوتا» كما ترى. فاعرفه.
* * *
مسألة
الصفحه ٤ : بشر بن حيان الأسدي. ويعرف بابن يعيش ، وبابن الصانع (١) أيضا.
كان موطن أسرته
في الموصل ، ثم رحلت إلى
الصفحه ٩ : . كتبت في ١٤ صفر
من سنة ٧٥١. وقد رجعت إليها منذ سنوات ، وتصفحتها ، وقرأت فيها ، ثم طلبت تصويرها
، فلم
الصفحه ١٢ :
فائدة. وأعرضت عن التصحيفات السطحية التي يدركها كل قارىء ، ولا تقدّم
فائدة تذكر.
ثم رجعت إلى
الصفحه ٩٧ : قصدا في الوضع ،
ولا أصلا. ولكنّه من لغات تداخلت. أو يكون كلّ لفظ مستعملا لمعنى ويستعار لشيء آخر
، ثمّ
الصفحه ٢٠٧ :
هو «طاع». ثمّ قلبتها ألفا ، لتحرّكها في الأصل وانفتاح ما قبلها الآن ،
فصار «أطاع». ثمّ دخلت السين
الصفحه ٢٤٩ :
ثم أدغموها في الياء الأولى المنقلبة عن واو : ديجوج ، فصار «دياجيّ» مشدّد
الياء ، ثمّ حذفوا إحدى
الصفحه ٢٥٢ : قوله (٤)(مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ) أي : متغيّر. فأبدل من النون الأخيرة ياء ، للتّضعيف ،
ثمّ قلبها ألفا
الصفحه ٢٦٩ : بعدها إلى أصلها ،
وهو الألف ، لزوال سبب قلبها همزة ، وهو الألف الأولى. ثمّ قلبت ألف التأنيث ياء ،
لليا
الصفحه ٢٧٩ :
الألف بدل من الهمزة ، والهمزة بدل من الهاء ، وأصله «أهل» فصار «أألا» ، ثمّ أبدل
من الهمزة الثانية ألف
الصفحه ٣١٧ : لا
جهر الدال لكانت تاء. فمخرج هذه الحروف واحد ، إلّا أنّ ثمّة (٤) أحوالا تفرّق بينهنّ ، من