الصفحه ٦٢ : .
(٤) زاد في ش : «ويردّ».
وهو في الأصل أيضا إلا أنه ضرب عليه بالقلم.
(٣) سقط من الأصل.
(٥) في الأصل
الصفحه ٦٥ : من العرب ، لكثرة ما جاء
عنهم من ذلك. ولا أعلمه (١) جاء إلّا متعدّيا (٢).
القسم الثاني
من الإلحاق
الصفحه ٦٧ : بالمصادر التي هي أصلها.
وشيء آخر يدلّ على ما ذكرناه ، أنّ ما زيد للإلحاق ليس الغرض منه إلّا إتباع لفظ
للفظ
الصفحه ٦٨ :
طَيِّباتِكُمْ.) وقال (٣) : (كَما أَخْرَجَ
أَبَوَيْكُمْ ؛)(٤) ألا ترى أنه حدث بالهمزة تعدّ لم يكن قبل.
٢٥
الصفحه ٧٠ : أكثر معانيها ، إلّا أنّ أحدهما
قد يكثر في معنى ويقلّ في الآخر. ولها معان خمسة :
٢٦ الأوّل : أن
تكون
الصفحه ٧٣ : يفعل به الآخر ، إلّا أنك ترفع
أحدهما وتنصب الآخر ، كأنّ الفعل للمسند إليه دون الآخر. نحو : ضاربته
الصفحه ٧٥ : » لا يكون إلّا غير متعدّ أبدا. ومعنى
المطاوعة : أن تريد من الشيء أمرا ، إمّا أن يفعله إن كان ممّن يصحّ
الصفحه ٨١ : : تعاونوا وتجاوروا.
الرابع
: أن يأتي «افتعل»
بمعنى «فعل» ، لا يراد به زيادة معنى ، ولا يستعمل إلّا بزيادة
الصفحه ٨٧ : زنته ، إلّا أنّ
ثمّ المكرّر العين ، ومهنا المكرّر الواو المزيدة.
__________________
(١) اخروط السفر
الصفحه ١٠١ : غيرها فخفيفتان ـ / ولأنها مأنوس ٣٩
بزيادتها ، إذ كلّ كلمة لا تخلو منها أو من بعضها ؛ ألا ترى أنّ الكلمة
الصفحه ١٠٥ : تزد إلّا في أواخر
الكلم للوقف ، نحو : ارمه ، واغزه ، واخشه. قال : ولا (٣) أعدّها مع الحروف التي كثرت
الصفحه ١٠٨ :
تلزم الكلمة ، في كلّ موضع من تصرّفها ، إلّا أن يحذف من الأصل شيء (٧) لعلّة عارضة ، فإنه لذلك في تقدير
الصفحه ١١١ : «الوعد». وليس كذلك ما ينحذف من الزوائد ،
للاشتقاق والتصريف ، فإنك إذا حذفته لم تكن تريده البتّة ؛ ألا ترى
الصفحه ١١٨ : إلّا فيه».
(٨) الملوكي : أذكره.
(٩) ش : قال شيخنا
موفق الدين شارحه.
الصفحه ١٢٠ : ، وفيها حرف من حروف الزيادة ، وقد أبهم أمره
لعدم الاشتقاق. وذلك الحرف يمكن أن يكون أصلا ويكون زائدا ، إلّا