الصفحه ١٠٢ : ،
وأنرجّة. فتكون ألفا على كل حال ، وإن اختلفت حركاتها ، لأنها إذا وقعت أوّلا (٤) لا يمكن تخفيفها ، لأنّ في
الصفحه ٢٩٠ : ولا يختلف ؛ ألا ترى أنّهم قالوا «صراط» ، وأصله «سراط»
بالسين ، لأنّه من : سرطت الشيء ، إذا (١) بلعته
الصفحه ٤٩٧ :
/ هكذا أنشده ابن الاعرابيّ (١) بالياء. ٢١٦
قال
الشارح (٢) : قد تقدّم (٣) أنّ الياء الساكنة إذا
الصفحه ١١٢ : .
(٤) الملوكي : فاء
الفعل ولا عينه ولا لامه.
(٥) زاد في الملوكي :
«من ذلك قولنا : قعد. مثاله : فعل.
فالقاف
الصفحه ٢١ : وصفة. فالاسم ضلع وعنب (٣). والصفة قالوا : قوم عدى. ولا نعلمه جاء صفة إلّا في
هذا وحده (٤) من المعتلّ
الصفحه ٢١٨ : :
قام ، وباع. وأصلهما «قوم» و «بيع». وكذلك : طال ، وخاف ، وهاب. الأصل (٤) «ط ول» و «خوف» و «هيب
الصفحه ١٢١ :
فالقياس يقتضي أن تكون النون فيه أصلا لأنها بإزاء العين من «جعفر» ، إلّا
أنّ الاشتقاق قضى عليها
الصفحه ١٤٨ : لأنّ المعاني متقاربة ، وكذلك اللفظ. قال سيبويه (١) : «فإن (٢) لم تستدلّ بهذا النحو من الاستدلال (٣) دخل
الصفحه ٢٩٣ : : ثنتان.
(٢) ش والملوكي :
يكون.
(٢) ش والملوكي :
يكون.
(٣) زاد في الملوكي :
«ولفظه إذا كانت واوا
الصفحه ١١٦ : ، إلّا بإسقاط شيء
منه. فجعل ثلاثيّا ، وإذا وزن به ما فوق ذلك كرّرت اللام ، لأنّ احتمال الزيادة
أسهل من
الصفحه ١٦٠ :
ومثاله «فعامل». وذلك لأنه بمعنى «الدّلاص» وهو البرّاق. قال الأعشى (١) :
إذا جرّدت
يوما
الصفحه ٢٧٥ : أبا عثمان (٢) فإنّه كان يطرد ذلك (٣) فيها ، إذا وقعت فاء ، لكثرة ما جاء منه ، مع ما فيه من
المعنى
الصفحه ٣٢٠ : يذهب صفير الصاد ، وتفشّي (٢) الضّاد ، بالإدغام.
والصحيح المذهب
الأوّل ، وذلك لأنّ المطّرد أنه إذا
الصفحه ٣٤٨ :
الاستقبال ، لأنّ زمن الحال أقصر من أن يكون للآمر والمأمور ، فأصل قم ، وبع «تقوم»
و «تبيع» ، بضمّ الواو وسكون
الصفحه ٥٢٠ :
الأخيرة ، فلم (١) تعلل الي قبلها ، لأنّ العرب لا تجمع بين إعلالين
متواليين ؛ ألا ترى إلى صحّة