الصفحه ١٦٧ :
زائدة ، لأنه ليس في كلامهم (١) مثل «جعفر» بضمّ الفاء (٢). وكذلك «عنصل» (٣) النون فيه (٤) زائدة
الصفحه ١٥٦ :
لأنه ليس من كلامهم. وقوله : «فلم أر الميم تزاد على نحو هذا» إشارة إلى
عدم النّظير. وهذا يقوّي أنّ
الصفحه ٢٦٣ : العلم «رجاء ابن حيوة» ، وأصله : حيّة ، فقلبوا
الياء الثانية واوا. وجاء على ما لم يستعمل ، لأنّه ليس في
الصفحه ٦٢ : الثلاثي ، لأنّ
__________________
(١) زاد في ش : فصل.
(٢) انظر ٧٢ ـ ٧٣.
(٣) سقط من الأصل
الصفحه ١٥٤ : «تمفعل» في كلامهم. وأمّا قولهم : «تمسكن» إذا / أظهر المسكنة ، و «تمدرع»
إذا لبس المدرعة ، و «تمندل» من
الصفحه ٦٦ : قوم ، قد
حوقلت ، أو دنوت
وبعد (٣) حيقال
الرّجال الموت
فالحيقال مصدر
الصفحه ١٨٢ : ». النون فيهما أصل ، لأنّ غير الثالث من الخماسيّ ليس موقع
زيادة كما كان في الثالث ، ومثالهما موافق الأصول
الصفحه ١٠١ : .
وأصل حروف
الزيادة حروف المدّ واللّين ، التي هي : الواو والياء والألف. وذلك لأنّها أخفّ
الحروف ، إذ كانت
الصفحه ٢٠٧ : (٣) : إنّما يعوّض من الشيء إذا كان معدوما ، والفتحة ههنا
موجودة ، نقلت من العين إلى الفاء ، ولا معنى للتعويض
الصفحه ٩٧ :
التوسّع ما وجد بوجوده. ومن ههنا جازت الزيادات لغير المعاني في كلامهم ،
نحو : واو عجوز ، وياء سعيد
الصفحه ١٨٣ : فيه «خنثعبة» ،
وليس في كلامهم مثل «قرطعبة» بضم القاف. ولا تكون زائدة في لغة ، أصلا في لغة
آخرين
الصفحه ١٤٤ :
إلّا بثبت. وذلك نحو : زئبر ، وضئبل ، وجؤذر (١) ، وبرأل الدّيك إذا نفش برائله ، وهو ريش عرفه
الصفحه ١٦٦ : .
(٥) ش : زائدان.
(٦) سقط من الأصل.
(٧) زاد في الملوكي :
«فكلاهما إذا أصل».
(٨) تحتها في الأصل :
اسم شجر
الصفحه ٣٦٨ : ش.
(٢) زاد ههنا في
الأصل وش : «قال صاحب الكتاب». وهي عبارة مقحمة إذا أريد بصاحب الكتاب : ابن جني ،
لأن القول
الصفحه ٤٩٤ : (٣).
__________________
(١) المنصف : «اسم
الفاعل إذا كان على وزن فاعل نحو : قائم ، وبائع ، لأن العين كانت قد».
(٢) زاد في المنصف