الصفحه ٥٠ : أنهم فتحوه لمكان حرف الحلق. ولو لا ذلك لقيل
: يوطأ ، ويوسع ، كما قالوا : يوجل ، فأثبتوا الواو
الصفحه ٦١ : تكون (٣) العين حرف حلق ، فإنه يفتح ، قالوا : نأى ينأى ، ورأى
يرى ، ونهى ينهى. فجاء على «يفعل» مفتوحا
الصفحه ١٠٩ : (٢). ومثله الذّهب (٣) ، تصاغ منه ضروب الصّور ، نحو الحلقة والخاتم وغيرهما
على ما تقدّم. الفروع كثيرة ، والأصل
الصفحه ٣٠٥ :
مهموس خفيف ، ومخرجاهما متقاربان ، إلّا أنّ الهمزة أدخل منها في الحلق.
فقالوا : «هرقت الماء» في
الصفحه ٣٣٧ : »
لمكان حرف الحلق. فالفتحة إذا عارضة ، والعارض لا اعتداد به ، فهو كالمعدوم. فحذفت
الواو فيهما ، لأنّ
الصفحه ٢٦٩ :
التأنيث ، على ما ذكرنا ، لاجتماعها مع الألف الأولى. وأنت إذا جمعت انقلبت
الألف الأولى ياء في الجمع
الصفحه ٨ : بعمل أقل مشقة ، وأيسر منالا ، وهو شرح الملوكي. فأتم
بناءه ، وأنجز تأليفه ، في أوائل الربع الثاني من
الصفحه ٣٤ :
الأصل يمضي صدره على اليقين ، ثمّ يسري التشبيه من آخره إلى أوّله.
وأمّا «لعلّ»
فهي (١) : «علّ
الصفحه ١٠٥ : زيادتها واطّردت. والقول /
الأوّل ، وهو مذهب سيبويه (٤) ، ٤١ لأنها زيدت فيما ذكر. وقد زيدت في مواضع أخر
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
(١) الراعي. ديوانه ص
١٢٧ وشرح المفصل ١٠ : ٤ وشرح شواهد الشافية ص ٣٠٢ والاقتضاب ص ٣٥٩ والأساس واللسان
والتاج
الصفحه ٤٠٣ : وأبراد ، وقفل وأقفال ، لأنّ باب : جذع ، وعرق ،
أكثر ، والعمل إنما هو على الأكثر. مع أن المكسور الأوّل
الصفحه ٢٩١ : : «فويه» ، وفي التكسير : «أفواه». ووزنه «فعل» بفتح
الأول وسكون الثاني. إلّا أنّه وقعت الهاء فيه طرفا ، وهي
الصفحه ٤٠٧ : : قلوت بالقلة ، أقلوا قلوا ، ومن قال : «قليت» جعلها من
الياء. والأوّل أكثر. وتجمع بالواو والنون أيضا
الصفحه ٣٥ : في خبر «إنّ» ، نحو قول الكوفيّين (٣) : /
* ولكنّني من حبّها لعميد*
والمذهب الاوّل
، لضعف تركيب
الصفحه ٣٣٢ :
التصريح ٢ : ٣٦٧ وحاشية الصبان على الأشموني ٤ : ٢٨ ـ ٢٨١. وقيل : إن الأول شاذ
والثاني أشذ. شرح الشافية