الصفحه ٤٣٤ : اجتماعهما أولى احتياجا في الربط).
(٢) قال المصنف في
شرحه ٤١ : (فلا بد من الواو على الأفصح لأن الحال في
الصفحه ٤٧٩ : أسقطته من العدد المقربه ، فما بقي فهو اللازم وهو
خمسة وحكمها في الإعراب نصب الاستثناء الأول إذا كان من
الصفحه ٥٣٠ : يكشف العمى
وهو لذي الرمة في ديوانه ١٧٤ ، وشرح
المفصل ٢ / ١٢٢ ، وشرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٧٧٠
الصفحه ٥٤١ : ذلك على
عكس المراد الأول منهما المسمى ، وبالثاني لفظ الاسم وكأنك قلت جائز مدلول هذا
اللفظ فهو في
الصفحه ٧١ : ) ، أو كلمتان أسندت إحداهما إلى الأخرى لكان أولى (١) ، ويدخل في (تضمن) المنطوق به ، نحو : (زيد قائم
الصفحه ٧٨ : المحكي فيه.
(٣) ينظر شرح المفصل
٩ / ٢٥ وما بعدها ، وشرح الرضي ١ / ١٣ ، وشرح التسهيل السفر الأول ١ / ١١.
الصفحه ٢٨١ : ، وشرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٥١٤ ، وشرح الرضي ١ /
١١٢ ، ومغني اللبيب ٣١٥ ـ ٨٢٥ ، وشرح شواهد المغني
الصفحه ٤٦٧ : ديوانه ٢٤١ ،
ينظر شرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٩٢٠ ، وشرح ابن عقيل ١ / ٦٠٢ ، وشرح التصريح ١ /
٣٥٥
الصفحه ٤٨ :
خمسين نقلا صرح بها ، ينظر الصفحات التالية في الجزء الأول : ٢ ـ ١٨ ـ ٢٢ ـ
٤٦ ـ ٥١ ـ ٥٣ ـ ٧٥ ـ ١٥٠
الصفحه ١٢٤ : فِضَّةٍ)(١) فقوارير الأولى صرفت للفاصلة ، والثانية لمناسبة قوارير
الأولى : إذا كانت الأولى الفاصلة
الصفحه ٢٠٨ : الظاهر بعدهما جميعا ، ويجيز معمولا بين عاملين ، وقد
أبطلت أقواله الثلاثة ؛ الأول : بما ورد من نحو قوله
الصفحه ٢١٩ : ).
__________________
(١) في شرح التسهيل
السفر الأول ٢ / ٧١٢ : أو إلى إصلاح النظم إذ لا يقال للقرآن سجع ، وجاءت العبارة
في
الصفحه ٢٢٠ : المفعول الأول وفيه تفصيل ، وهو أن يقول : إن كان المفعول الثاني والثالث من (علمت)
و (أعلمت) ظرفا أو بحرف جر
الصفحه ٤٤٤ : (١) ما تضمنه معنى [و ٥٦] العدد من الإبهام المقتضي له
كاقتضاء اسم الفاعل لمفعوله.
قوله : (فالأول)
يعني
الصفحه ١٨٠ : : (أو شبهه) ولا شبه له ،
__________________
(١) ينظر رأي الكوفيين
في شرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٦٩١