الصفحه ٢١٨ : من أن يبقى على ما كان عليه ، كـ (ضربت زيدا) ومن أن لا يكون له مفعول ،
كاللازم على الخلاف.
وحذف
الصفحه ٢٣٦ : ، أما أسماء الاستفهام ، ففيها خلاف ،
الجمهور على أنها مبتدأ ما بعدها الخبر ، ومنهم من قال : ما بعدها ساد
الصفحه ٢٧٧ : ، والخلاف
في رفع خبرها كـ (إنّ).
قوله : (لا
غلام رجل ظريف فيها) ، فـ (غلام رجل) اسمها و (ظريف
الصفحه ٢٩٩ : على السماع ، لأنها على خلاف القياس ، وأما حذف فعلها
فقياس ، فـ (لبيك) من ألبّ (٤) بالمكان إذا أقام به
الصفحه ٣٥١ : كان آخره زيادتان) فلا
يصح ترخيم (يدان) و (دمان) ، وفيه خلاف ، الأكثر يجيزونه ، لأن الترخيم لم يغير
الصفحه ٣٨٥ : الزبر ، وهو باطل ، لأنه أراد جميع الزبر
فهذا مدح لهم والمعلوم خلاف هذا وهو أنهم ما فعلوا ما فيها بل
الصفحه ٣٩٢ : الشعر.
الثاني : على
خلاف القياس ، واستعمال الفصحاء.
الثالث : قال
الخليل : (٤) إن إيّاك إياك من
الصفحه ٣٩٦ : ضربان ، ما يظهر فيه (في) وما ينتصب
بتقديره ، وشرط نصبه تقديره ، وأما إذا ظهر فلا بد من جره ، وهذا خلاف
الصفحه ٤٠٠ : جميع الأماكن مع ذهبت مطلقا ودخلت مطلقا.
قوله : (في
الأصح) (٣) إشارة إلى الخلاف فيما بعد هذه الثلاثة
الصفحه ٤٠٤ : منكرا ، فلا
خلاف في حسن حذفها نحو : (جئتك إكراما لك) ويجوز لإكرامك ، قال :
[٢١٢
الصفحه ٤١١ : وأن الشاعر قدم
المفعول معه على المعمول لمصاحبة المصاحب.
والجمهور خلاف ذلك أي أن الواو للعطف
وقدم
الصفحه ٤١٨ : زيد قائما) وفيه خلاف. الجمهور إنهما العاملان جميعا لما فيهما من
معنى الفعل وذهب السهيلي : (٢) أن
الصفحه ٤٢٧ : عليه ، قوله : (في الأصح) إشارة إلى
الخلاف ، فإن ابن كيسان وابن برهان وجماعة من الكوفيين (٤) أجازوه
الصفحه ٤٣١ : ) (٣) و (هذِهِ ناقَةُ اللهِ
لَكُمْ آيَةً)(٤) أي (دالة) ، قال الوالد جمال الإسلام : وتقرر عندي أن
الخلاف لفظي لأنه
الصفحه ٤٤٠ : المؤكدة لا تكون إلا جملة اسمية
فقط ، ولا تكون جملة فعلية ، وهذه مسألة خلاف ، فالجمهور يثبتونها في الاسمية