الصفحه ٥٥٧ : تؤول بالمشتق ، والشيخ لا يتأول ، والمشتق أسماء الفاعلية
والمفعولين والصفات المشبهة ، وأفعل التفضيل
الصفحه ٧٣ :
قوله : (الاسم)
اختلف في اشتقاقه ، فعند البصريين أنه مشتق من السّمو (١) وهو العلو والارتفاع ، لأنه
الصفحه ٤٣١ :
قوله : (مثل «هذا
بسرا أطيب منه رطبا») (١) يعني أن بسرا ورطبا حالان ، وهما غير مشتقين ، والجمهور
الصفحه ٦٧ : والخبر إلا إذا كان الخبر صفة مشتقة ، (ولفظ) وإن كان في
المعنى ملفوظا به ، وهو صفة مشتقة ، فالعبرة بالأصل
الصفحه ١٢٠ :
الفعل مشتق من الاسم عند البصريين (٣) ، والمشتق فرع
__________________
(١) ثمة خلل في الوزن
بيّن وفيه
الصفحه ٢٤١ : الخبر
مفردا مشتقا ، فلا بد من عائد نحو (زيد قائم) والمراد بالمشتق ما يصح أن يعمل
فيلحقه أسماء الزمان
الصفحه ٤٣٠ :
عجوة) وذهب الجمهور (٧) إلى ما كان جامدا يكلف رده إلى الاشتقاق لأنه في المعنى
صفة ، والصفة مشتقة أو ما
الصفحه ١٢١ :
على المشتق منه ، والعلة الأخرى على كلام الكوفيين (١) ، أن الفعل بمنزلة المركب لاستدعائه الفاعل
الصفحه ١٣١ : الواو المضمومة وقيل أنه
علم رجل مشتق من الود عند سيبويه ، فهمزته بدل من واو ، وقيل من الأد بفتح الهمزة
الصفحه ١٧٩ : (٣)
قوله : (وشبهه
إليه) وهي المشتقات (٤) ، وما تؤول بها من الجوامد ، والمصادر ، وأسماء الأفعال
، [و ٢٠
الصفحه ١٩٥ : لا يصح إلا في الفعلين
لا غيره ، ولا يصح في المشتقات ، ولا يكون إلا ظاهرا فقط ، ولا يكون إلا واحدا ولا
الصفحه ١٩٩ : مات ولا والد له ولا ولد فهو كلالة ورثته ، وكل إرث ليس بوالد
للميت ولا ولد فهو كلالة موروثة ، وهذا مشتق
الصفحه ٢٢٨ : ، كالأعداد والتعداد ، والتهجي ، والخبر لأنه مسند.
قوله : (والصفة)
يعني المشتقة ، وهي اسم الفاعل والمفعول
الصفحه ٢٥٨ : حلو ، وكله حامض فيؤدي إلى الجمع بين ضدين ، ولا خلوهما عنه ، لأنه
ينقض قاعدة الصفة المشتقة ، ولا عودة
الصفحه ٤٢٩ : والوصف الاشتقاق ، فمن الأحوال التي
جاءت غير مشتق قياسا الحال الموطئة ، وهي اسم جامد موصوف بصفة هي الحال