الصفحه ٢٨٤ : والألف والياء ، نحو : (رأيت زيدا ، ومسلمات
، وأخاك ، والزيدين).
قوله : (المفعولية)
: هي على ضربين
الصفحه ٢٩٩ :
قوله : (لها
محتمل غيره) يحترز من (له على ألف درهم مثله).
قوله : (زيد
قائم حقا) (١) فإن حقا مضمون
الصفحه ٣٠٢ : ألف ،
وسيبويه يرى أنها ياء التثنية. وفي الشاهد رد على يونس ، كما قال الشارح.
(١) الأعلم الشنتمري
الصفحه ٣٠٣ :
الألف واللام ، أي الذي يفعل به فعل ، وكذا الضمير في المفعول فيه ، وله ، ومعه.
قوله : (وقد
يتقدم على
الصفحه ٣١٢ :
للتخفيف وإحدى الألفين لالتقاء الساكنين.
الصفحه ٣١٤ :
يا للكهول
وللشبان للعجب (٢)
قوله : (ويفتح
لإلحاق ألفها) يعني أن المنادى يفتح لإلحاق ألف
الصفحه ٣٢٠ : أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ)(٣)
قوله : (الممتنع
دخول (يا) عليه) يعني ما فيه الألف واللام نحو (الحسن
الصفحه ٣٢٣ : مما ينزع منه الألف واللام (كالحسن والحارث والرجل)
فأقول قول الخليل وسيبويه وهو الرفع ، لأنهما يقولان
الصفحه ٣٢٦ : لفظا نقلت
الضمة فتحة ، وخطا تحذف الألف من ابن.
__________________
(١) ينظر شرح المفصل
٢ / ٥ ، وشرح
الصفحه ٣٣٠ : الرجل) و (يا أيهذا الذي قام) وإن لم يصح ، لم يجز
التوصل ، كأن تسمى بما فيه الألف واللام الجوامد ، فلا
الصفحه ٣٣٣ :
قوله : (يا
الله خاصة) يعني أدخلوا (يا) على اسم الله تعالى ، وفيه الألف واللام ، وهذا من
حجج
الصفحه ٣٣٧ : ء المتكلم) (٤) يعني المنادى ، يعني غير الألف نحو (يا مصطفاي ، ويا
غلامي) فإن هذه الوجوه لا يجوز فيها ، وأما
الصفحه ٣٣٨ : )(٣)(قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَ)(٤).
الخامسة : (يا
غلاما) بالألف عوض عن الياء لأنهما من حروف
الصفحه ٣٦٠ : آخره ألف وهاء ، فلا يجيز (عبد اللهاه) ، في (عبد الله).
قوله : (ولا
يندب إلا المعروف) (٢) يعني أن شرط
الصفحه ٣٦٤ : ، والثاني ترخيم النكرة ، لأن أصله (كراون) فرخم بحذف الألف والنون ،
وقلبت الواو ألفا على اللغة القليلة ، وقد