الصفحه ١٢٧ : والتعريف بالألف واللام (٥) ، ولا يظهران فيه ، لأن قرينة المضاف تضاف إلى ما يضاف
إليه ثلاثة ، فإن وقع نكرة
الصفحه ١٣١ :
قال أبو حيان :
(١) إنه معدول عن الألف واللام ، واختلف من قال باسميته ، ما العلة الثانية في
منعه
الصفحه ١٣٦ : .
الشاهد فيه قوله : (بأخيلا) حيث منعه من
الصرف فجرة بالفتحة نيابة عن الكسرة والألف للضرورة الشعرية ، وهو
الصفحه ١٤٢ :
، والأعلام ، وأسماء الإشارة وما عرّف بالألف واللام وما أضيف إلى أحدها :
فالمضمرات وأسماء الإشارة مبنيان ، فلا
الصفحه ١٥٣ : أصل الأسماء الصرف ، ولأنه ليس بعد
الألف إلا حرف واحد على رأي من لم يحمله على النصب ، وأجروه مجرى (سلام
الصفحه ١٥٦ : (٣)
قوله : (الألف
والنون) يعني الزائدتين ، هذه العلة الثامنة ، واستغنى عن ذكر الزيادة لتقدمها في
البيتين في
الصفحه ١٥٧ : )
وإن كان أصليين لم يؤثرا ، كـ (فينان) (١) من الفن ، وقال الفراء : إن كانت النون الأصلية بعد ألف
زائدة
الصفحه ١٦٣ : التمثيل بـ (لحيان) لوجوه :
أحدها : أن
الرحمن ملازم للألف واللام أو النداء ، فلا يظهر فيه ، الأمر الثاني
الصفحه ١٧٢ : والتركيب ، والألف [و ١٩] والنون فإذا زالت العلمية زالت سائر
العلل لزوالها ، لأنها شرط فيها كلها (٢).
قوله
الصفحه ١٧٣ :
لشبه الجمع ، والألف والنون والتركيب لشبه تاء التأنيث ، وغير ذلك ، وذهب
الأخفش (١) وروي عن المبرد
الصفحه ١٧٤ : إذا دخله الألف واللام ، أو الإضافة ، وإنما
الخلاف ، هل يكون منصرفا
__________________
(١) ما بين
الصفحه ١٧٧ : (٢) ، وبعلم الفاعلية ، الضم ، والألف ، والواو ، نحو (جاء
زيد والزيدان والزيدون ، وأبوك) وإنما جاء بالنسبة في
الصفحه ٢٢٨ : النفي) استدركها بلفظها ، لأنها قد خرجت بقوله : (مسندا إليه) وقيدها بحرف
النفي وألف الاستفهام ، لأنها لا
الصفحه ٢٢٩ :
[٩٦] غير مأسوف على زمن
ينقضى بالهم
والحزن (١)
وقال : (ألف
الصفحه ٢٣٠ : صفة واقعة بعد ألف الاستفهام.
قوله : (فإن
طابقت مفردا ، جاز الأمران) يعني أنها إذا طابقت مفردا مثل