الصفحه ٩٩ : (هذا
أخك) و (رأيت أخك) و (مررت بأخك) فنشأت الواو من الضمة والألف من الفتحة والياء من
الكسرة وحجتهم في
الصفحه ١١٠ : ) فإن كان منكرا حذفت لالتقاء
الساكنين ، وهما الألف والتنوين ، نقول (هذه عصا جيدة) ، وأما إذا أضيف إلى
الصفحه ١١٨ : أو واحدة من التسع تقوم مقام علتين ، وذلك في الجمع المتناهي
والتأنيث بالألف المقصورة والممدودة فإنهم
الصفحه ١٢٨ : عدل به عن الألف واللام كـ (أخر) (سحر) ، و
(أمس) وأما (سحر وأمس) إذا أريد بهما معينين ففيهما العدل عن
الصفحه ١٣٧ : : (التأنيث
بالتاء) هذه العلة الثالثة وهو لفظي ومعنوي ، فاللفظي بالألف المدودة ، وقد تقدما
، ولا شرط فيهما
الصفحه ١٥٨ : ،
وبفوات الوجه الأول ، تسقط الألف والنون عند التأثير.
فإن قيل
فيمنعان من الصرف من غير اشتراط علة أخرى كـ
الصفحه ١٦٢ : (١)
وبعض العرب (٢) يجعل مؤنث ما آخره ألف ونون زائدان على فعلانة كله
ويصرفه أجمع.
قوله : (ومن ثم
اختلف في
الصفحه ١٧١ : وتحذف ألف التكبير في جمع التكسير من غير عوض بخلاف ألف التأنيث ،
والعجمة ، والتركيب ، والعدل الحقيقي
الصفحه ٢٩٧ : قائم حقا) ، قوله : (مثل له على ألف درهم
اعترافا) معنى الجملة التي هي (له على ألف درهم
الصفحه ٣١٠ : مفردا معرفة](٣) إنما لم يقل على الضم ، ليعم علامات الرفع (٤) ، وهي الضمة والألف والواو.
والمنادى ينقسم
الصفحه ٣١٨ : ] ...
بأكرم منك يا
عمر الجوادا (٤)
ورد بأن أصله
يا عمراه ، فحذفت الهاء للوصل ، والألف للساكنين
الصفحه ٣٤٠ :
فتحا وكسرا.
وقوله : (بالألف
دون الياء) أي بالألف مع التاء دون الياء فتقول : يا أبتا ، ولا يجوز
الصفحه ٣٤١ : باب يا غلامي](٢) يعني بالفتح من دون ألف ، وإنما أعاده لأن عنده أن
الفتح في (يا غلامي) لم يثبت ، وقد
الصفحه ٣٤٦ : ولا مندوبا) وذلك لأن المراد بهما التطويل والجواز ، فلهذا زيد في آخرهما
ألف ، فلو رخما زال الغرض الذي
الصفحه ٣٤٩ : إلا حرف
واحد ، والزيادتان في حكم الواحدة ، تكون في سبعة أقسام (٣) ، في ألف التأنيث كأسماء وحمراء قال