الصفحه ٥٧٠ : لأنها كما قالوا : ـ سنة
متبعة ، أما إذا لم تتواتر فالأمر مختلف ، وبما أنه القارئ بالخفض حمزة وهو من
الصفحه ٨٥ : إضافة الشيء إلى نفسه ، وحجة المصنف (١) وأصحابه وجوه ثلاثة : أنا نقطع أن المتكلم إذا قال : (جاء
زيد
الصفحه ١٠٢ : والجر ، لأنه إذا أضيف إلى مضمر تأكدت فيه التثنية
لفظا ومعنى ، فاللفظ ظاهر ، والمعنى أنها اكتنفته التثنية
الصفحه ١٤٨ :
لأنه لا يقال (أعشار) إلا إذا انكسرت أعشارا ، ولا (أثمال) إلا إذا صارت كل
قطعة وحدها ، وقال صاحب
الصفحه ٢١٤ : (حسبتني وحسبتهما منطلقين الزيدان منطلقا) ووجه المنع
أنك إذا أعملت الأول أضمرت موضع (منطلقين) فإن أضمرته
الصفحه ٢٣٢ : أصله أن يكون معرفة ، لأنه طريق إلى معرفة
الفائدة ، وإذا لم يعرف في نفسه ، فأحرى أن لا
الصفحه ٣٣٠ :
جملة مسمى بها ليست في تأويل المفرد جاز نداؤها من غير توصل ، لأن اللام
بعض الاسم ، نحو أن يسمى
الصفحه ١٤٠ : أن نقول : إذا سمي بالمؤنث
مذكرا ، إن كان لفظيا ، فإن كان التأنيث أصليا امتنع مطلقا ، كأن سمي رجلا
الصفحه ١٤٧ : ) (١) و (أناعيم) جمع (أنعام) و (أنعام) جمع (نعم) فإذا وصل إلى هذا الوزن ،
امتنع جمعه جمع التكسير ، لأنه قد يجمع
الصفحه ١٩٤ : ، إن أعملت أضمرت الفاعل مع إلا قلت : (ما قام إلا أنا
، وقعد إلا أنا) بقي الضمير منفصلا كالمتنازع ؛ لأنه
الصفحه ٢٠٨ : ، وكذلك نفعل إذا استدعى الأول فاعلا
، والثاني مفعولا ، نحو : (ضربني وأكرمت زيدا).
قوله : (وحذفت
المفعول
الصفحه ٢١٣ :
المؤنث ، وكذلك إذا اقتضى الثاني مفعولا ، نحو : (أعطاني وكسوته إياها زيدا
جبة) إلى آخرها ، وإن شئت
الصفحه ٢٥١ : المفرد ، ماله صدر الكلام ، وقيد الخبر بالمفرد ،
لأنه إذا كان جملة لم يجب تقديمه على المبتدأ ، لأن تقدمه
الصفحه ٢٧٠ :
(١) لا خبر له لكونه بمعنى الفعل ، لأن المعمول ساد سد الخبر
كما في (أقائم الزيدان) ومعني ضربي زيدا
الصفحه ٢٩٤ :
نحو : (كَلَّا إِذا دُكَّتِ
الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا)(١) فإنه داخل على فعل (وسيري سير سير) فإنه خبر