الصفحه ٢٨٩ : ) (٣) لأنه موضوع للماهية ، وتثنيتها وجمعها متعذر ، ولأنه لم
يفد إلا فائدة الفعل ، والفعل لا يثنى ولا يجمع
الصفحه ٣٧٧ :
قوله تعالى : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ)(١) فإنك إذا رفعته اختل العموم وهو مراده
الصفحه ٣٨٥ : متعلق بمحذوف وأمّا إذا جعل الخبر (فعلوه) و (في الزبر) متعلقة فسد
المعنى لأنه يؤدي أن يكون فعلوا كلّ شي
الصفحه ٣٢٧ :
قوله : (وإذا
نودي المعرف باللام) أي إذا أريد نداؤه ، فلا بد من التوصل ، لأن اللام للتعريف ،
وحرف
الصفحه ١٥٥ : )(٢) وشبهه فيحذفونها اكتفاء بالكسرة ، وإذا فعلوا ذلك في
المفرد ، وهو خفيف ، فبالأولى فيما هو أثقل منه وهو
الصفحه ٢٢٥ : في التمثيل ، وقدم ابن عصفور (٢) المصدر لقوة دلالته على الفعل ، وبعضهم المجرور (٣) ، لأنه مفعول به
الصفحه ٢٤٩ : ، لأن المعنيين مختلفان ، لأنك إذا قلت (زيد
العالم) جاز أن يكون غير زيد عالم وأما زيد فلا يكون إلا العالم
الصفحه ٣٢٩ : (٣)
...
إلا أنك إذا
أتيت بـ (أي) لزمت (ها) التنبيه ، ولا تلزم مع الإشارة ، لأن (أي) لازمة للإضافة ،
و (ها) عوض
الصفحه ٣٣٤ : ء ، وأصله (يا الله أمنّا بخير) (٢) وإذا جمع بينهما فهو تأكيد نحو (اللهم أمنّا بخير).
قوله : (ولك في
مثل يا
الصفحه ٣٤٨ : لم يشترط معهما أن يكون المنادى زائدا على الثلاثة ، لأنه إذا
رحم لم يؤد إلى تغيير بنيته ، لأنها زائدة
الصفحه ٣٨٢ : :
[٢٠٣] ...
لولا الكمىّ
المقنعا (٢)
وإذا وجب الفعل
وجب النصب لأنها للحض والتنديم
الصفحه ٤٤٦ :
الفائدة ولأنه أخف.
قوله : (إلا أن
يقصد الأنواع) (١) يعني أنك إذا قصدت أجناسا مختلفة جاز لك المطابقة
الصفحه ٤٤٧ : .
ثانيا مع بقائه
مضافا ، فبمثابة الفعل إذا تم بفاعله ، لأنها في آخر الاسم (٣) كما أن الفاعل عقيب الفعل
الصفحه ٤٤٩ : عنه بقوله : (غالبا) هذا إذا أردت الخاتم نوع من جنس الحديد
والثوب نوع من جنس الخز ، والباب نوع من جنس
الصفحه ٥٤١ : أولى من العكس ولأنه لا يصح الإسناد إلى اللفظ ، إذا قلت (جاءني كرز سعيد)
فحصل من هذا أن المضاف والمضاف