الصفحه ٣٧٦ : تضربه) وإنما اختبر النصب لأن الإنشاء
لا يقع خبرا (٥).
السابع قوله : (إذا
هي مواقع الفعل) هذا تعليل
الصفحه ٢٣٣ : فعله صار كالمتخصص ، قال نجم الدين : (٢) ذلك وهم لأنه إذا لم يتخصص إلا بالحكم ، كان بغير الحكم
غير متخصص
الصفحه ٣٥٤ : ثمي) (١) بالياء ، لأن الواو وإذا تطرفت وقبلها ضمة قلبت ياء
والضمة كسرة ، و (يا كرا) بالألف ، لأنه إذا
الصفحه ١٥٠ : والتأنيث ، لأنه يطلق على المذكر
والمؤنث كـ (حمامة) ورد بأنها اسم جنس ، وبأنها إذا نكّرت ، لم تصرف
الصفحه ٤٧٩ : موجب ، ورفع الثاني لأنه
غير موجب إلى أن ينتهي ، والعكس إذا كان منفيا ، وأما الثالث فنحو : (عندي عشرة
الصفحه ٢٧٨ :
خبرها ، قال المصنف : (١) وهذا أحسن من قولهم : (لا رجل ظريف) لأنه يحتمل للوصفية
بخلاف مثالها ولأنه
الصفحه ١٨٣ : معا مع انتفاء القرينة الدالة على تمييز أحدهما
عن الآخر وجب تقديم الفاعل لأنه إذا انتفت العلامة
الصفحه ١٨٥ : ) بخلاف (إلا) ، فإنها تتوسط
بينهما ، وفي عبارته إبهام ، لأنها تعطي أنه يجب تقديم الفاعل إذا وقع المفعول
الصفحه ٥٠٨ : ، لأن
لا يؤدي إلى جعل ثلاثة أشياء كشيء واحد ، لأن الصفة إذا فصل بينها وبين موصوفها
امتنع جعلها كشيء واحد
الصفحه ٥٣٠ : ، لأن كل ذات ما خلا الباري موصوفة بهذه الصفة ،
إلا إذا اشتهر المضاف إليه بمماثلة المضاف وبمغايرته في شي
الصفحه ١٧١ :
الأخفش (١) دون رأي سيبويه ، لأن (أحمر) إذا سمي به فالعلمية مؤثرة
، فإذا نكر لم يصرف على رأي سيبويه
الصفحه ١٧٣ : (٢) إلى صرفه لأن الصفة قد زالت لزوال العلمية. وقال الفراء
(٣) في (أحمر) وبابه : إذا سمي رجل فيه حمرة
الصفحه ٢١١ :
على الواحد والجمع كـ (عدو) و (صديق) ، قال صاحب البرود : هذا منه وهم ،
لأنه يلزمه أشنع مما فرّ عنه
الصفحه ٣٢٣ : ء ... لأي شيء لم يجز
فيه الرفع كما جاز في الطويل قال : لأن المنادى إذا وصف بالمضاف فهو بمنزلتة إذا
كان في
الصفحه ٢٧١ : ، لأنه متعلقات الظروف العامة ، يجب حذفها ، نحو : (زيد
عندك) وحذف الظرف ، وهو ـ إذا كان ـ لدلالة الحال