الصفحه ٣٦٥ : يحذف إلا جوازا مع قرينة) وهي وقوع الأمر والنهي
بعدهما وغيرهما ، وإنما جاز حذفه لأنه مفعول والمفعول فضلة
الصفحه ٤٦٨ :
في تقدمه على الصفة (١) فقط ، والمازني يختار النصب (٢) ، ويونس يوجبه لأن تقدمه على الصفة كتقدمه على
الصفحه ٥٤٢ : بالصحيح لأنه لا يجب النطق
بحركة حرف العلة الساكن قبلها ، وإنما كسر آخرها مع الإضافة ، لأن الكسر تناسب
اليا
الصفحه ١٢٦ : ) وتحقيق العدل في
ذلك ، أن معنى قولك (جاء القوم أحاد وثنى وثلاث ورباع) أي (واحدا واحدا) ، و (اثنين
اثنين
الصفحه ٣٤١ : باب يا غلامي](٢) يعني بالفتح من دون ألف ، وإنما أعاده لأن عنده أن
الفتح في (يا غلامي) لم يثبت ، وقد
الصفحه ٤١٠ :
الأخفش وقوم من الكوفيين : هو معرب إعراب الظرف المحذوف وهو (مع) (١) لأن أصله : استوى الماء مع
الصفحه ٤١٥ : العطف أرجح
لأن عامله أسهل.
__________________
(١) ينظر شرح المفصل
٣ / ٤٨.
(٢) يونس ١٠ / ٧١
وتمامها
الصفحه ٥٥٤ : هي كالتالي : (قال الملأ الذين استكبروا من قومه
للذين استضعفوا لمن آمن منهم أتعلمون أن صالحا مرسل من
الصفحه ٥٨٢ : مذكر أو مؤنث نحو (شربت
القدر كله) و (جاء القوم كلهم).
قوله : (باختلاف
[و ٧٣] الضمير في كله وكلها
الصفحه ١٤٣ : ما نقل عن لغة العجم كالفرس والروم وغيرهم كان
أعجميا ، وزاد الفارسي ما كان مسمى به من الآحاد ، ونظيره
الصفحه ١٦٤ :
وأصله فعل مضارع وهو من زاد يزيد ، وهو اسم ـ على وزن الفعل المضارع.
الصفحه ٣٠٤ : أنك قائم علمت) أو إلى اللبس ، وزاد الكوفيون (٥) عوده إلى غير مذكور.
__________________
(١) ينظر
الصفحه ٣٣٩ :
السادسة :
زادها الأخفش (١) (يا غلام) بالفتح من دون ألف ليدل على الألف المحذوفة.
قوله : (وبالها
الصفحه ٣٥٠ : والمجموع المسمى بهما ، وفي ياء النسب ، نحو (يا
تميمي) (يا بصري) وزاد نجم الدين (٣) ، همزة الإلحاق مع الألف
الصفحه ٣٣٨ : في القرآن ،
نحو (يا قوم) (١) و (يا عباد) (٢) فإذا عديت الكسرة كنداء المقصود نحو (يا مصطفاي) لم
تحذف