الصفحه ٤٨٣ : ((إلا)) فيما يجب نصبه ، ويجوز الوجهان ويعرب على حسب العوامل نقول : (قام
القوم غير زيد) و (ما جاءني أحد
الصفحه ٢٨٧ : المنصوبات ، أو لأن ما لم يسمّ فاعله فرع على ما سميّ فاعله ، وذلك وارد على
حدود المفعولات كلّها في كل ما يصح
الصفحه ٤٤٣ : ، قال ركن الدين : (٢) لا يرد عليه (رأيت هذا الرجل) لأنه معرفة ، والتمييز
نكرة ، وللمعترض أن يقول
الصفحه ٥٢٢ : ٤ / ١٧٥ ـ ١٧٦. وعجزه : والبيت الذي بعده :
...
والمسبغون يدا إذا ما أنعموا
الصفحه ٥٩٤ : من الظاهر لارتفاع البعضية والاشتمالية لأن ضمير البعض
والكل سواء ، والجمهور (٤) أجازوا ذلك
الصفحه ٣٦٦ : (١)
تقديره : (يا
قوم اسجدوا) و (يا قوم تحسروا حسرة) و (يا قوم لعنة الله والأقوام) وروي برفع لعنة
ونصبها
الصفحه ٣٤٤ :
وزاد المبرد (١) أن يكون على لغة من لا ينوى ولا يعتبره سيبويه (٢) ، واستدل سيبويه بقوله
الصفحه ٤٦١ : بالإسناد بعد تقدير الإخراج فلم يسند إلا إلى تسعة ، وحاصل كلامه : أنه لا
تناقض لأن دخول المستثنى في المستثنى
الصفحه ٣٩٧ :
تنصب ظرف الزمان مبهما كان أو معينا لأنه يدل عليه بصيغته وضرورته.
قوله : (و [ظرف](٢) المكان إن كان
الصفحه ٤٧١ : ] قوله : (أو
ما خلا وما عدا وليس ولا يكون) (٢) تقول (قام القوم ما خلا زيدا) و (ما عدا زيدا) و (لا
يكون
الصفحه ٤٩٣ :
ولوجود الدلالة على المحذوف ، لأن تقديره إن كان عمله خيرا فجزاؤه خير. حذف
(كان) مع اسمها جائز كثير
الصفحه ٤٦٢ : المعتزلة (٣) أن المستثنى داخل في المستثنى منه حقيقة وحكما (٤) ، فإذا قلت (قام القوم إلا زيدا) و (عندي عشرة
الصفحه ٣٦٧ : ثاني
القياسية وإنما وجب الإضمار ، لأن المفسر كالعوض من الناصب ، وهو لا يصح الجمع بين
العوض والمعوض منه
الصفحه ٤٥٨ : الاستثناء.
قوله : (متصل
ومنقطع) قدم قسمته على حده ، لأنه لا يمكن حد قسمته معا بحدّ معنوي ، لأن أحدهما
الصفحه ٢٦٥ : حذف المبتدأ هاهنا ، لأنه لو ظهر المبتدأ أخرجت عن كونها صفات ، ومنها المخصوص
في باب (نعم) و (بئس) على