الصفحه ٤٨٥ :
__________________
(١) قال الرضي في ١ /
٢٤٦ : وشرط كون الجمع منكرا لأنه إذا كان معرفا نحو : جاءني الرجال أو القوم إلا
زيدا
الصفحه ٣٩٦ : )) (١) لأنها إذا لم تقدر وتعدى الفعل بنفسه كان مفعولا به
صريحا ، وإن ظهرت كان مجرورا ، وإلا لزم أن يكون مجرورا
الصفحه ٤٦٥ : منصوب بأن المفتوحة مقدرة بعد إلا محذوفة الخبر
تقديره : قام القوم إلا أن زيدا لم يقم ، وقال الفرا
الصفحه ٤٦٦ : على
حسب العوامل ، وقدم المنصوب لأنه في باب المنصوبات ، وهو في أربعة مواضع :
الأول قوله : (إذا
كان
الصفحه ٤٦٧ :
قوله : (أو
مقدما على المستثنى منه) هذا الموضع الثاني من المستثنى الواجب نصبه ، وإنما وجب
نصبه إذا
الصفحه ٤٨١ : ) و (سوى) و (سواء)) الأصل من لغات سوى الكسر وزاد بعضهم سواء بالمد وكسر
السين (٣) ، وإنما خفض بعد هذه لأنها
الصفحه ٤٧٥ : مقيدة بحال فلا تناقض ، ونظير ذلك ، (اضرب القوم ولا
توجعوا إلا زيدا).
[و ٦٠] قوله : (ويعرب
على حسب
الصفحه ٤٢٠ : ) و (لعل) فلأنهما بمعنى كأن في تغيير الجملة ، ومنهم من قصرة على كأن
وزاد بعضهم لو لا لأنها في معنى امتنع
الصفحه ٥٥٧ :
وقد قيل اشتقاق الصفة (١) آكد ، لأنها تدل على المعاني ، والمعاني لا تكون إلا في
الاشتقاق فما ورد
الصفحه ٥٢٤ : .
(٣) قال الرضي : (ما
هو المشهور الآن من اصطلاح القوم ، فإنه إذا أطلق لفظ المضاف إليه أريد به ما انجر
بإضافة
الصفحه ٢٤٥ : تحوونه) أن النعم لما كانت تجري من غير اختيار
صاحبها ، نزلت نزلة القمر ، وإذا أخبرت بظروف الزمان عن
الصفحه ٣٥١ : فيهما إلا حرف واحد ، ولا بد
أن تكون المدة زائدة وإلا ، ورد عليه (مختار) لأن ألفه أصلية منقلبة عن يا
الصفحه ٢٦٨ : حذفه إذا كان كونا خاصا وقد
دل عليه الدليل عند قوم. كما ذكره الشارح والجمهور على أن الحذف واجب لأنهم
الصفحه ١٩٠ :
بفعل متاخر وذلك نحو (إن) ، و (لو) و (إذا) و (هل) على كلام البصريين (١). [ظ ٢١]
قوله : (وَإِنْ
الصفحه ٥٨٤ : تقول كله ،
لأنه لا يصح مجيء بعضه ، ومما يجب افتراقها نحو (اقتسم هؤلاء الثلاثة ثلاثة أقسام
كلهم) والذي