الصفحه ٢٩٥ :
ومقصودها من الفرض المطلوب منها ، وسماه أثرا ، لأن الغرض من الشيء يحصل
بعد حصول ذلك الشيء كالأثر
الصفحه ٣٠٣ : الفعل) الأصل تأخره بعد الفعل والفاعل لأنه فضلة ، وقد يتقدم ، وذلك
لقوة عامله ، لأنه إذا تصرف في نفسه
الصفحه ٣٣٦ :
ونصب الأول
لأنه مضاف في الحقيقة ، ونصب الثاني لأنه مضاف في اللفظ ، وقال المبرد (١) وجماعة من
الصفحه ٣٧٤ : النصب مع جواز الرفع لأن النفي في الحقيقة [و ٤٧] لمضمون
الفعل ، ما تلاه إياه لفظا وتقديرا أولى ، وليس (لم
الصفحه ٤٠٠ : : ذهبت الشام يشبهه بالمبهم ، إذا كان مكانا يقع عليه
المكان والمذهب ، وهذا شاذ ، لأنه ليس في ذهب دليل على
الصفحه ٤١٧ :
يجيء مفصولا إذا دلت قرينة كقول امرئ القيس :
[٢٢٢] خرجت بها أمشى تجر وراءنا
الصفحه ٥٢١ :
الخبر ، وأما إذا عطفت بغير حرف موجب ، فالنصب على اللفظ نحو (ما زيد قائما
ولا قاعدا) ولا يصح و (لا
الصفحه ٥٣٢ : كربلاء) فإنها معنوية ، واللفظية تكون في اسم
الفاعل والمفعول إذا كان بمعنى الحال والاستقبال ، فإن كانا
الصفحه ٥٣٦ :
الثاني لسيبويه
إنه يعتبر بالظاهر (١) فيكون هنا منصوبا لأنه لو وقع الظاهر موقعة لم يجز فيه
إلا
الصفحه ٥٣٩ :
الموصوف ب
قوله : (مثل
جرد قطيفة ، وأخلاق ثياب ، متأول) لأن (جردا) صفة لقطيفة ، و (أخلاقا) ثصفة
الصفحه ٥٤٦ : وأدغمت ياء الجماعة في ياء الإضافة ،
فمن نصب فلأجل التضعيف ، ولأن ياء الإضافة إذا سكن ما قبلها تعين فيها
الصفحه ٥٤٧ :
من إجراء الوصل مجرى الوقف (١).
قوله : (وأما
الأسماء الستة فـ (أخي وأبي إلى آخرها) يعني إذا أضيفت
الصفحه ٥٤٩ :
وخصوا الميم لأنها مثل الفاء من حروف الشفة ، فصار (فما) فأهل اللغة
القليلة أضافوه إلى ياء المتكلم
الصفحه ٥٦٠ :
[٣٢٢] حتى إذا جن الظلام واختلط
جاؤوا بمذق
هل رأيت الذئب قط
الصفحه ١٥٧ : ، والقبّ ، والفينة ، وهي الجبن والبرهة ، ومن دهق بالماء أعطاه
ومن شاط إذا بطل وهلك ، لم يصرفها لزيادة النون