الصفحه ٥٤٤ : ء) يعني أنهم يقلبون الألف إذا كانت في المفرد ياء ،
فيقولون (عصيّ وفتىّ) (١) وعليه :
[٣١١] سبقوا
الصفحه ٣٠٦ : .
__________________
(١) الكلاب على البقر
: يضرب عند تحريش بعض القوم على بعض من غير مبالاة يعني لا ضرر عليك فخلّهم. ينظر
مجمع
الصفحه ٤٨٨ : الجملة.
(٤) الأنفال ٨ / ٥٨
وتمامها : (وَإِمَّا
تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى
الصفحه ٤٩٥ : جواب الشرط وهو (فالله) وكذلك في البيت الأول وهو (فإن قومي) فعلى كلام
البصريين يكون الجواب مرفوعا في نحو
الصفحه ٥٤٨ : بنو
بدل لنا ، وقوم بدل عم.
والشاهد فيه قوله : (الأخينا) حيث جمع
أخ جمع سلامة كما جمع أب في الشاهد
الصفحه ٨٤ : يلزم في الموقوف عليه ونحوه
البناء ، لأنه لا حركة فيه ، وإنا إذا أطلقنا على الحركة والحرف ، كان نقلا له
الصفحه ١١٠ : ) فإن كان منكرا حذفت لالتقاء
الساكنين ، وهما الألف والتنوين ، نقول (هذه عصا جيدة) ، وأما إذا أضيف إلى
الصفحه ١١٥ :
قوله : (واللفظي
فيما عداه) أي فيما عدا هذه الأنواع وهما نوعا التعذر والمستثقل فهو لفظي ، لأنه
إذا
الصفحه ١٦٣ :
وإذا لم نثبت (رحمن) من أحدهما فحمله على الأكثر أولى ، لأن باب (سكران)
أكثر من باب (ندمان) واختار
الصفحه ١٧٧ : لدلالة المرفوعات عليه ، أو لأن من اصولهم إذا توسط الضمير بين
مذكر ومؤنث جاريين على ذات ، جاز تذكيره
الصفحه ١٩١ : نحو (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ
نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ)(٢) أي شيء وقوله :
[٧٤] إذا اكتحلت عينى بعينك
الصفحه ١٩٥ : (٣) لأن الفعل المتصرف يجوز أن يعمل فيما قبلة ، إذا لم
يمنع مانع ، وإن تقدم عليها معا ، فالأكثر منعوا
الصفحه ٢٠٣ : في ملحق ديوانه ٤٩٨ ، وصدر :
إذا هي لم تستك بعود أراكه
ونسب لطفيل الغنوي في ديوانه ٦٥ ولعمر
أو
الصفحه ٢٣٧ :
وقولهم : (مآرب
لا حفاوة أقدمه) (١) و (مهم أقعده) (٢) وإنما تخصص لأنه في معنى الفاعل ، والفاعل يجوز
الصفحه ٢٣٨ : (١)
تخصص لنسبته ،
إلى الفاعل ، فهو في معنى المضاف ، لأن الأصل سلمت سلامي ثم سلمت سلاما ثم سلام) ،
حذفت