الصفحه ٧٨ :
قوله : (والجر)
ولم يقل حرف الجر ، لأنه قد يدخل على الفعل على سيبل الحكاية ، وتقول (زيد) مرفوع
لـ
الصفحه ١٢٢ : البرود :
وهذا باطل لأن التنوين قد يلاقيه ساكن فيحرك بالكسرة ، والألف تحذف إذا لاقاها
ساكن فله فائدة أي
الصفحه ١٢٨ : لا تنصرف في
النكرة ، وتنصرف في المعرفة ، لأن علتيه قد زالتا بالتسمية ، لأن هذا الصرف لم
يعدل ، ويوصف
الصفحه ١٥١ : البيت لغة في السراويل ، لأن الشاعر ، لم يرد أن عليه قطعة من خرق (٥).
قوله : (وإذا
صرف فلا إشكال
الصفحه ٢٠١ : ، وأما عدم إبرازه
في (معنى) فليس بوجوب إبرازه إذا التبس وأما القياس فلقربه ، ولأن العرب قد
اعتورته مع
الصفحه ٢٤٧ : المبتدأ
قوله (وإذا كان
المبتدأ مشتملا على ما له صدر الكلام) يعني أن أصل المبتدأ التقديم ، لأنه محكوم
الصفحه ٢٧٣ : : (كنت أظن العقرب أشد لسعة من الزنبور ،
فإذا هو إياهما) قال سيبويه : (فإذا هو هي) لأن (إذا) الفجائية إن
الصفحه ٢٩١ : كهذه الأمثلة ، لأنه
قد كثر ، وبعضهم أجاز ظهور أفعالها مطلقا ، وفصل بعضهم ، بأنها إذا دخلت اللام نحو
الصفحه ٢٩٩ : على السماع ، لأنها على خلاف القياس ، وأما حذف فعلها
فقياس ، فـ (لبيك) من ألبّ (٤) بالمكان إذا أقام به
الصفحه ٣٣١ : وجب رفع الرجل ، لأنه لا يكتفي بـ (أي) دون صفتها ، وإن دخل على
الإشارة ، فإن أردت نداءها ، جاز في الرجل
الصفحه ٣٤٧ : لغة من يقول (يا حار) لأنه عندهم اسم برأسه
، وأجاز الأخفش والفراء (٥) ترخيم الثلاثي إذا كان متحرك الوسط
الصفحه ٣٨٦ : فله درهم) ، والكلام جملة واحدة لكن منع من العمل
الفاء لأنها إذا كانت للشرط ، لم يعمل ما بعدها فيما
الصفحه ٤٢٦ : المعنوي إذا كان حرفا [ظ ٥٣] أو
ظرفا بشرط تقدم المبتدأ نحو (زيد قائما في الدار) لأن تقدمه على جزء واحد كلا
الصفحه ٤٨٤ : ) ، وفي الصفة مجازا نحو : (دخل بوجه غير
الذي خرج به) وإنما حملت على (إلا) لأن ما بعد كل واحد منهما مخالف
الصفحه ٥٣٧ : يجز لأنا لا نعرف الاسم ما لم يقصد به الذات ، فلو
أضفته إلى الصفة لم يصح تعريف المضاف بالمضاف إليه لأنه