الصفحه ٣١٢ : الاستغاثة) هذا أحد قسمي المعرب. قوله : (مثل يا لزيد) (٢) وإنما خفض معها لأن حرف الجر لا يمكن إلغاؤه فكان
الصفحه ٣٧٨ : ء والصفات عليه.
لأنه إذا صح الاحتمال سقط الاستدلال.
الصفحه ٣٩٥ : لأنه لم يستعمل إلا ظرفا
منصوبا ومتصرف وغير متصرف نحو (ضحى وعتمه وعشية) لغير معينة و (ذات مرة) و (بعيدات
الصفحه ٤٤٠ :
بخلاف عطوفا ، فإنه مقرر للأبوة لأن من شأنها التعطف (١).
قوله : (وشرطها
أن تكون مقرّرة لمضمون
الصفحه ٥٠٥ :
قوله : (وإذا
أدخلت الهمزة لم تغير العمل) (١) يعني إذا دخلت على (لا) التي لنفي [و ٦٤] الجنس لم يبطل
الصفحه ٥١٨ : الظاهر لأنها مؤكدة ، والمؤكد لا يغير حكم المؤكد إذا كان لفظيا.
الثالث قوله : (أو
انتقض النفي بإلا) فإنه
الصفحه ٥٢٠ :
فقد روي بنصب
مثلهم ورفعه ، وقيل هو شاذ لأن الشاعر تميمي فأراد الحجازية فغلط لأنها غير لغته.
وقد
الصفحه ٥٧٣ : عينى يحسر الماء تارة (١)
فيبدو ...
قوله : (وإذا
عطف على عاملين مختلفين) يعني
الصفحه ١٣٨ : رباعيا كـ (فاطمة) أو خماسيا كـ (سفرجلة) و (حنظلة)
إذا سمي بهما.
وإنما لم يشترط
في اللفظي هذه الشروط
الصفحه ٢١٦ : قليلا من المال) لأن الواو عاطفة لـ (لم) على (لو) وهي للنفي ،
وإذا دخلت (لو) على ما كان إثباتا ، فيصير
الصفحه ٢٤٤ :
لأن الصفة جزء
جملة من الموصوف ، وأجوز منه الموصول نحو : (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً
الصفحه ٢٧٢ : المقارنة ، وفيه مذهبان :
أحدهما
للكوفيين إن : (وضيعته) هو الخبر ، لأن الواو بمعنى (مع) أنت إذا صرحت بها
الصفحه ٣١١ : مشبه به
كالضمير المخاطب ، وأما المعنى : فالأقبال والإدبار ، التعريف والخطاب لأن المنادى
مخاطب ، وأما
الصفحه ٣٢٢ : الرفع في الحارث
إذا قلت : يا زيد والحارث لأن الألف واللام في الحارث دخلت عنده للتفخيم والألف
واللام في
الصفحه ٦٦ : .
الثاني : أنه
جمع بين النقيضين في قوله : (الكلمة) لأن الألف واللام للجنس فيها والتاء للإفراد
، والجواب أن