الصفحه ٣٤٩ : إلا حرف
واحد ، والزيادتان في حكم الواحدة ، تكون في سبعة أقسام (٣) ، في ألف التأنيث كأسماء وحمراء قال
الصفحه ٢٢٣ :
الجمهور لا تصح إقامته مع وجود ما أصله المتعدي بنفسه ، وحكمه حكم المتعدي بحرف
ظاهر ، والظرف والمصدر ، وقال
الصفحه ٤٧٩ : أسقطته من العدد المقربه ، فما بقي فهو اللازم وهو
خمسة وحكمها في الإعراب نصب الاستثناء الأول إذا كان من
الصفحه ١٠٤ :
[٢٠] ألا يا ديار الحى بالسّبعان
ألحّ عليها
دائم الهطلان
الصفحه ٥٧٠ : صلّى
الله عليه وسلّم تواترا وفي كتاب السبعة في القراءات (٢٢٦) ، واختلفوا في نصب
الميم وكسرها. من قوله
الصفحه ١٤٦ : )
و (رضوان) من الملائكة فهما عربيان ، و (مالك) منصرف ورضوان ممتنع وسبعة من أسماء
الأنبياء ، فإنها تنصرف
الصفحه ٢٦٦ : : (خرجت
فإذا السبع) : فـ (إذا) هذه للمفاجأة ، وقد اختلف فيها ، فاختار ابن مالك (١) أنها حرف والخبر محذوف
الصفحه ٥٤٦ : ء الساكنين حركت إلى الكسر لأن ياء أخت الكسرة ينظر السبعة في القراءات ٣٦٢
، والبحر المحيط ٥ / ٤٠٨ ـ ٤٠٩ ، وحجة
الصفحه ٦٢ : واصطلاحيّ :
أما اللغوي :
فهو مشترك بين معان سبعة : بمعنى (مثل) ، وبمعنى (عند) ، وبمعنى (دون) ، وبمعنى
الصفحه ١٠٨ : زيادة الاسم ، وهو سبعة
أحرف كـ (اشهيباب) (٣).
قوله : (التقدير
فيما تعذر) لما فرغ من الإعراب اللفظي
الصفحه ١١٩ : ، والتركيب كناية عن سبع
علل : تركيب المزج ، وتركيب التأنيث ، وتركيب الجمع ، وتركيب العجمة ، وتركيب
العدل
الصفحه ١٤٥ : ، وحجة القراءات
لابن زنجلة ٣١٦ ـ ٣١٧ ، والسبعة في القراءات ٣١٣.
الصفحه ١٦١ : .
الأبيات من مجزوء الوافر. والألفاظ التي
مؤنثاتها بالتاء في هذه الأبيات سبع عشرة لفظة في حين حصرها السيوطي
الصفحه ١٨٨ : ٢ / ١٣٩ وحجة القراءات
لابن زنجلة ٥٠١ ، والسبعة في القراءات ٤٥٦.
(٣) ينظر شرح المصنف
٢٠ ـ ٢١.
الصفحه ٢٠٤ : الأفعال السبعة ، وهي اللازم والمتعدي بحرف والمتعدي تارة
بنفسه وتارة بحرف ، والمتعدى إلى واحد ، والمتعدي