الصفحه ١٠٦ : وتلزم الياء ولا تحذف
نونه للإضافة وعليه.
[٢١] وكان لنا أبو حسن علىّ
أبا برا ونحن
الصفحه ١٠٧ : التسمية ، ومنهم من ألزمه الياء ، وإعرابه بالحركات مصروفا ، ومنهم من
ألزمه الواو وإعرابه بالحركات إعراب ما
الصفحه ١٠٩ : ، ولعله نظر إلى أن الألف أقوى من الياء في المد
لملازمته لها ، وإنما تعذر لأن آخره ألف (٢) ، وهو حرف ساكن
الصفحه ١٢٣ : (٢)
ليطابق القافية
الأولى لأنها مكسورة قال :
[٤١] كلينى لهم يا أميمة ناصب
وليل أقاسية
الصفحه ١٥٦ : ، الأفصح بناء الأول على الفتح ما لم يكن
آخره ياء كـ (معديكرب) ولا [نونا](٢) كـ (باذنجان) ، وإعراب الثاني
الصفحه ١٦٦ : : (كزيادته)
يعني كزيادة الفعل ، وهي الهمزة كـ (أحمر) و (أحمد) ، والياء كـ (يزيد) والتاء كـ
(تغلب) والنون كـ
الصفحه ١٧١ : ، لا أصل
لهما ، وإنما اشترطت العلمية فيهما دون ألفي التأنيث ، لأن ألفيهما تنقلبان في
التصغير ياءين
الصفحه ١٨٨ : يَخافُونَ يَوْماً
تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصارُ.)
قرأ الجمهور (يسبح) بكسر الباء بالياء
من تحت
الصفحه ٢١٥ :
[٩٠] تعشّ ، فإن عاهدتني لا تخونني
نكن مثل من
يا ذئب يصطحبان
الصفحه ٢٢٣ : بالياء على معنى
ليجزي الله ، وقرأ حمزة والكسائي وابن عامر (لنجزي) بالنون على التعظيم. وقرأ أبو
جعفر
الصفحه ٢٤١ : .
__________________
(١) الأعراف ٧ / ٢٦
وتمامها : (يا
بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً يُوارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً
الصفحه ٢٦٠ : النصب لأن حد الكلام تقديم الفعل وهو فيه أوجب ، وقرأ
ابن مسعود (والزان) بغير الياء.
قال القرطبي في
الصفحه ٢٨٤ : والألف والياء ، نحو : (رأيت زيدا ، ومسلمات
، وأخاك ، والزيدين).
قوله : (المفعولية)
: هي على ضربين
الصفحه ٣٠٨ : لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ.)
(٦) آيات كثيرة تنتهي
بقوله : لعلكم تتقون منها : البقرة ٢ / ٢١ (يا
أَيُّهَا
الصفحه ٣٤٤ : : (٤) وما عهدي كعهدك يا أماما ، وما خالف هذا لم يقس عليه
نحو :
[١٧٦] درس المنا بمتالع فأبان